التعاقدات الفنية الأخيرة تباينت فيها قناعات الأندية بين المدارس التدريبية واتجهت غالبية الأندية للمدرسة الأوروبية بداية بالاتحاد الذي تعاقد مع الروماني فيكتور، والشباب الذي استغنى عن البرتغالي وجلب الألماني ستانمب. كذلك هو الحال للرائد استغنى عن مقدوني وتعاقد مع البلجيكي مارك بريس، والتعاون استغنى عن جزائري وتعاقد مع البرتغالي غوميز، وهجر استغنى تونسي وتعاقد مع يفوفيتش من الجبل الأسود، في الجانب الآخر لم ينجح الأوروبي مع الفتح ونجران وفضلوا المدرسة الأفريقية وتعاقد الأول مع التونسي ناصيف البياوي والثاني مع التونسي عبدالحي العتيري، ولا زال المدرب التونسي هو الأكثر حضوراً بثلاثة مدربين في الدوري بالتساوي مع المدرب الروماني الذي جاء بثلاثة طواقم تدريبية هذا الموسم بعد تعاقد الاتحاد مع فيكتور.