تصدر فيلم "ذي وولفرين" شباك التذاكر في أميركا اللاتينية في الأسبوع الأول من عرضه، مطيحا بفيلم الرعب "ذي كونجورينغ"، بحسب الأرقام الصادرة عن شركة "إكزيبيتور ريليشنز". وجمع "وولفرين" وهو من بطولة هيو جاكمان إيرادات بقيمة 55 مليون دولار، فيما حصد "ذي كونجورينغ" وهو من بطولة باتريك ويلسون وفيرا فارميغا ايرادات بقيمة 22 مليون دولار في الأسبوع الثاني من عرضه في الصالات. وتراجع فيلم "ديسبيكابل مي 2" الذي يلعب فيه ستيف كاريل دور البطولة إلى المرتبة الثالثة، جامعاً 16 مليون دولار. تلاه في المرتبة الرابعة فيلم "توربو" الكوميدي الذي يحكي قصة حلزون يحب السرعة والذي جمع 13,3 ملايين دولار في أسبوعه الثاني في الصالات. أما في المرتبة الخامسة فحل فيلم "غرون ابس 2" الذي تدور أحداثه حول اجتماع صيفي لرجال في منتصف العمر والذي يؤدي بطولته آدم ساندلر وكريس روك. وحقق الفيلم إيرادات بقيمة 11,5 ملايين دولار. وجاء في المرتبة السادسة فيلم الحركة الكوميدي "رد 2" الذي يؤدي بطولته بروس ويليس وجون مالكوفيتش وهيلين كيرن والذي تدور أحداثه حول عملية بحث عن جهاز نووي مفقود. وجمع الفيلم 9,4 ملايين دولار. وفي المرتبة السابعة حل فيلم "باسيفيك ريم" مع 7,5 ملايين دولار، تبعه فيلم "ذي هيت" من بطولة ساندرا بولوك الذي جمع 6,8 ملايين دولار في أسبوعه الخامس في الصالات. واحتل المرتبة التاسعة فيلم الخيال العلمي "آر.آي.بي.دي" الذي جمع 5,8 ملايين دولار من الإيرادات والذي يحكي قصة فريق للشرطة في الآخرة. وتقدم فيلم "فروتفيل ستيشون" بشكل مفاجئ من المرتبة السابعة عشر إلى المرتبة العاشرة، محققاً إيرادات بقيمة 4,6 ملايين دولار في أسبوعه الثالث في الصالات. وهو فيلم درامي حائز جائزة تدور أحداثه حول اليوم الأخير في حياة شاب أسود يقتله شرطي في محطة المترو في أوكلاند في كاليفورنيا.