اليوم الوطني في مدرستي كان جميلاً ورائعاً ليس لأنها مدرستي، لكن لأنها جعلتني أشعر أنا وزميلاتي فعلاً بحب الوطن، بطريقة جميلة ورائعة، وقدمت كلمة صغيرة بلغة الإشارة، وهي كلمات لمعنى الوطن، فعلاً كان تنظيماً رائعاً، فاليوم الوطني يوم جميل بالنسبة إلى كل إنسان في كل بقاع الأرض يحتفل به الصغير والكبير. كانت ذكريات جميلة حينما كان يحكي لنا جدي عن ذكرى المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله-، حينما فتح الدولة السعودية وشعرت أنه إنجاز عظيم جداً وأفتخر به، فلبس التراث القديم والأعلام المرتفعة تزين الأماكن في كل مكان وأصوات الفرح والسعادة كلها غمرتني بالسعادة، وكأن قلبي يرقص من الفرح في يوم نشهد جميعاً إنجاز المؤسس الملك عبدالعزيز. كان احتفالاً جداً رائعاً. فشكراً أستاذة الجوهرة العفيصان وأستاذة علياء التميمي، على كل ما قدمتماه لنا بهذا اليوم الوطني، ودام وطني بخير.