وتوقف على قبره وتصف وقت العزاء في صف شيابي مابين كل جرح ماتلقى مغز إبره مو ناقص إلا تصير جروحي ثيابي مابي أسولف وتكشف حزني النبره أبيّن أني سعيد وحزني أدرابي أتصنع الضحك وأكتم داخلي عَبره سويت لكن زماني ويش سوابي خلاني الضيق دايم للحزن عِبره مدري أعاتب زماني مدري أصحابي ماطحت لو ما لقيت لضيقتي دبره لي عزةٍ لا بغيت أطيح ترقابي مع طول الايام عيني تكتسب خبره والناتج يطيح منها أقرب أحبابي أنا أكثر أنسان واسى بالخفا صبره أنا رهين الوصل بعيون غيّابي ليه القلم لا كتبتك يختنق حِبره ليه السهر ما يداري شرهة اهدابي الخاطر المنكسر مل الشعر جبره شوف المشاريه ماتت داخل كتابي الهم , ياكبره بصدري وأنا كبره متبادل إعجابه الدايم مع إعجابي بذرت فيك الوفا ..لكني اعتبره اهداء لأي شخص بعدي ياخذ اترابي