قال نائب رئيس الوزراء الروسي اركادي دفوركوفيتش اليوم السبت، إن "روسيا لا تخطط لمجموعة جديدة من الإجراءات رداً على العقوبات الغربية بسبب دور قال نائب رئيس الوزراء الروسي أركادي دفوركوفيتش اليوم السبت، إن "روسيا لا تخطط لمجموعة جديدة من الإجراءات رداً على العقوبات الغربية بسبب دور موسكو في أوكرانيا". وزادت الحكومات الغربية عقوباتها على روسيا للاشتباه في أنها تقوم بتسليح الانفصاليين في أوكرانيا، بينما ردت موسكو بالفعل على عقوبات سابقة فُرضت على القطاع المالي وعلى قطاع الطاقة بوقف استيراد الكثير من المنتجات الغذائية. وكانت الحكومة تدرس اتخاذ المزيد من الإجراءات المتعلقة بصناعة الطائرات وبناء السفن والسيارات والصناعات الأخرى التي قد تشمل قيوداً على واردات السيارات والملابس. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن دفوركوفيتش قوله: "لا يجري بحثها (العقوبات)، ليست أولوية". واعتبر وزير الاقتصاد أليكسي أوليوكاييف اليوم السبت، أن "تشديد الإجراءات الانتقامية الروسية سيؤدي إلى نتائج عكسية"، مضيفاً أنه "لا يتوقع أن يفرض الغرب أيضاً عقوبات جديدة"، مشيراً إلى "التقدم الذي أحرز في اتجاه إنهاء حرب تجارية بين روسيا والغرب". وتوقع أوليوكاييف أن "يستمر تأثير العقوبات الغربية خلال عامي 2016 و2017". وأضرت تلك العقوبات بالاقتصاد الروسي بشدة، وقيدت قدرة روسيا على الوصول إلى أسواق المال. وقال للصحافيين على هامش منتدى اقتصادي في منتجع سوتشي على البحر الأسود: "يجب أن نكون مستعدين للرد، لكن العقوبات المضادة تأتي بنتائج عكسية". موسكو في أوكرانيا". وزادت الحكومات الغربية عقوباتها على روسيا للاشتباه في أنها تقوم بتسليح الانفصاليين في أوكرانيا، بينما ردت موسكو بالفعل على عقوبات سابقة فرضت على القطاع المالي وعلى قطاع الطاقة بوقف استيراد الكثير من المنتجات الغذائية. وكانت الحكومة تدرس اتخاذ المزيد من الإجراءات المتعلقة بصناعة الطائرات وبناء السفن والسيارات والصناعات الأخرى التي قد تشمل قيوداً على واردات السيارات والملابس. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن دفوركوفيتش قوله "لا يجري بحثها (العقوبات). ليست أولوية". واعتبر وزير الاقتصاد أليكسي أوليوكاييف اليوم السبت أن "تشديد الإجراءات الانتقامية الروسية سيؤدي إلى نتائج عكسية"، مضيفاً أنه "لا يتوقع أن يفرض الغرب أيضاً عقوبات جديدة"، مشيراً إلى "التقدم الذي أحرز في اتجاه إنهاء حرب تجارية بين روسيا والغرب". وتوقع أوليوكاييف أن "يستمر تأثير العقوبات الغربية خلال عامي 2016 و2017". وأضرت تلك العقوبات بالاقتصاد الروسي بشدة وقيدت قدرة روسيا على الوصول إلى أسواق المال. وقال للصحافيين على هامش منتدى اقتصادي في منتجع سوتشي على البحر الأسود، "يجب أن نكون مستعدين للرد، ولكن العقوبات المضادة تأتي بنتائج عكسية".