أصايل المطيري (9 أعوام) تحلم حينما تكبر بأن تصبح طبيبة أسنان، مثل والدتها التي تعتبرها نموذجاً مهماً ورائعاً في المجتمع، تقول: «أمي قدوتي، وأحب أن أصبح مثلها طبيبة، لأنها مهنة جميلة، وفيها قرب للناس ومساعدتهم وعلاجهم، وسأسهم في علاج الكثير، ولاسيما الأطفال». أصايل تقدم الكثير من الأناشيد والأنشطة الاجتماعية مع فرقة ليلاس التي تهتم بمواهب وشؤون الأطفال، وكانت أول مشاركة لهم في مهرجان التمور للأسر المنتجة، والعديد من الأنشطة في المراكز الصحية، والتقوا بهم في قنوات تلفزيونية، ويهدفون لإيصال رسالة سامية للمجتمع من خلال الأطفال، فالطفل ينمي نفسه وموهبته من خلال المجتمع.