نفت صحة المدينة ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وصول أول حالة يشتبه بإصابتها بفايروس "إيبولا" إلى أحد مستشفيات المدينةالمنورة. وأوضح مساعد مدير عام صحة منطقة المدينة للخدمات العلاجية الدكتور محمد الشلاحي في بيان صحافي، حصلت "الحياة" على نسخة منه أن أحد المراجعين حضر إلى أحد المراكز الصحية المحيطة بالحرم النبوي الشريف، لإجراء فحوصات وبعد تشخيص حالته، أحيل إلى "مستشفى أحد العام" لاستكمال الفحوصات وتلقي العلاج اللازم، مشيراً إلى أن الحالة لم تحول إلى "مستشفى أحد" على أنها حالة اشتباه بفايروس "إيبولا"، ومؤكداً أن ما ذُكر من خلال مواقع التواصل غير صحيح.