سريت من الأماني للعتب والجرح والتنهيد متى كانت حدود الليل تسألني عن الظلمى تعب كل الدروب اللي تقود العاشق بلا قيد يظل الوصل سامي لكن عيونك هي الأسماء يموت الفين طاري ويتباشر في نهار العيد يتوه العمر يا صوت اللقا والعمر مع سلمى هذاك الحلم يأخذ صاحبك يا تاركه لبعيد يعن الحزن في صدر الشقا ويسولفك للماء مثل ماكنت أشوفك واسمعك يا مستثير الغيد مثل ماكنت أشوف الماء بعيني ماقدرت أضمى وأنا كنت الأمل يا قسوة الوقت وجفاف الأيد الين أخترت أكون الند لو ما للظروف أسماء لمحتك فالمدينة فالسماء في جرهدي البيد قبل لا ترحل بعيني عن العالم وأكون أعمى