مسائك حب واحساس ومشاعر وانتصار وعيد يا أحلى من وطت سطح البسيطه واستثارتها عسى ما أحس من بعدك بحزن وخيبة وتنكيد يا أغلى مملكة تغري ملكها من حضارتها انا لو لقبوني المحترف والشاعر الصنديد فلاهو إلا من ظروف الحياة ومن عُصارتها انا عابر سبيل يشوف في داخل عيونك بيد يموتني شتاها قبل تحييني حرارتها يا أغنج ما خلق ربي على جنس النساء الغيد ياطلة تستثير الورد الاحمر من نظارتها على موطئ قدمك يميل ورد ويبتسم لك حيد تبشر بعضها وفي طلتك تآخذ بشارتها ياعين الحر ياطول المعنق يا عنود الصيد وصوفك حكر وطبوعك على الناس استعارتها سماح الوجه مع لون الجدايل والتفاف الجيد وصوف ما يعيب أحصائها غير اختصارتها يا حسن أكبر من المدح.. والتطبيل والتمجيد ياندرة ما أخطرت في بال من شدة ندارتها تقول الناس حدد موقفك وانا أكره التحديد ونيران الحروب يشبها قادح شرارتها أخاف ازل في شعر الغزل ولا أجيب العيد ويدري عنها أبنا عمها وعيال حارتها حماك الله ياقلبي عن عيون الحسد والكيد وتآخذ من حلا الدنيا وتقسم لي مرارتها واذا ملت ضلوع صدورنا من الآه والتنهيد ترى قلبك من الولو وانا صدري محارتها نبي نضحك على وجه الزمان الممتلي تجعيد قبل حتى ظهور العيس لا تنقل تجارتها انا وشلون عنك أصد.. ولا كيف عنك أحيد يا حاجة ما أصعب من الفوز فيها إلا خسارتها