تعود دار «بولغاري»، صانعة مجوهرات النجمات الفاتنات، بتقدير جديد لمصدر وحيها الأصلي، وذلك تكملة لنجاح مجموعة «ديفا» عام 2013. بفعل جاذبيّة وفتنة وجمال الفاتنة الأبديّ، تبتكر «بولغاري» قطع «ديفا» الجديدة للإشراق بإرهاف كهذا، متألّقة بالألماس والتصاميم المميّزة، تبرز ابتكارات «ديفا» الماسيّة الجديدة تماماً مثل إصدارات باهرة عن الابتكارات الأصليّة. ويتمّ استيحاء تصميم كلّ قطعة، الذي يأتي منحنياً مع التوقيع المروحي الشكل للمجموعة، من قطع الفسيفساء لروما الهندسيّة القديمة، وذلك تقديراً لإرث «بولغاري» التاريخي. واثقةً بماضيها الغنيّ، لطالما شكّلت امرأة «بولغاري» مصدر وحي، انطلاقاً من عظمة كليوباترا، وصولاً إلى نفوذ إليزابيث تايلور، فتجسّد فاتنة «بولغاري» ذروة الأنوثة الإيطالية في الجمال نفسه، عبر تصوير الجمال من خلال مجوهرات. قامت «بولغاري» بإعادة تفسير مجموعة «ديفا» بتوقيع الأناقة، وبصفتها الدار المحترفة في مجال الأحجار الكريمة، يتمّ تنفيذ ابتكارات «ديفا» للعام 2014 مع الألماس والأحجار الصلبة والناعمة - العقيق الرمادي أو عرق اللؤلؤ - لتكملة الأحجار الملوّنة ورصف الألماس بالمجموعة الأولى، بحركة مرنة من التصميم المتنوع ومع نزعة لا تُنتسى، تتّسم كلّ قطعة «ديفا» بقابلية ارتداء استثنائية: فهي لحن جوهري لعزف لحن جمال فاتنة «بولغاري». السحر الذي يجعل من المرأة فاتنة والتألق الذي يشرق في مجموعة «ديفا» - تلك هي الميزات التي تشكل جوهر الجاذبية. ولطالما تمتعت هوليوود بفخامة التميز، فيما يقوم وميض أجهزة الكاميرا على البساط الأحمر بإبراز أجمل أيقونات العالم. ويتم التقاط اللحظة بوميض كاميرا أو تألق ماسات هذه الأيقونات... تتمتع فاتنة «بولغاري» بميزة مذهلة يصعب وصفها، لكن يسهل التعرف عليها في الوقت نفسه. وها هي الكاميرا تنقر فتنغلق الشفاه وتُرمى نظرة جانبية، وها هي امرأة «بولغاري» تسير بإرهاف وتلقي نظرات ساحرة إلى المشاهير. ولطالما كانت دار «بولغاري» التي تعود إلى عصور مضت، متلازمة مع أرقى المشاهير، فاحتفلت بعدد من الأعياد السنوية مع نجماتها الخاصّة. وظهرت ابتكارات الدار في أكثر من 40 فيلماً، ومشت على البسط الحمر في حفلات جوائز «أوسكار» و«غولدن غلوب» ومهرجانات الأفلام من «كان» إلى «البندقية»، فتجذب الابتكارات اللافتة النجمات فاتنات الجمال.