يبدو أن أنظار لاعب النادي «العاصمي» تتجه للفريق «الغربي»، خصوصاً بعد أن رفضت إدارة ناديه زيادة العرض المقدم بمقدار نصف مليون كل عام، ما دفع اللاعب إلى فتح باب مفاوضات جديدة بعيداً عن العاصمة. أخبار الصلح في قضية «البودي غارد» الشهيرة، ستمنح اللاعب «المقاتل» فرصة الدخول في خلاف جديد، خصوصاً أن تحول قضاياه الرياضية للمحاكم ما عاد مقلقلاً، حتى وإن تأخر الحل. فشل إداري وحروب إعلامية قادت الناديين «القصيمي» والآخر «الشرقي» لإضاعة كل الفرص التي توافرت لهما لضمان البقاء خلال المباريات الماضية ما أجل حسم أمر بقائهما للجولة الأخيرة. عاد لاعب النادي «الغربي» لتكرار التصرف الأرعن ذاته بعد أن تعمد دهس ظهر أحد لاعبي الفريق الخصم، ويبدو أن عقوبته السابقة التي اوقف نفاذها بحكم مشاركته في المنتخب الأولمبي لم تؤتِ ثمارها.