لندن - يو بي آي - فرّ الموسيقي البريطاني بيت دوهرتي، المعروف بإدمانه المخدرات، إلى باريس لأن «شبح المغنية الراحلة إيمي واينهاوس يسكن شقته اللندنية». وذكرت صحيفة «ذا صن» البريطانية أن دوهرتي قال لأصدقائه إن «روح واينهاوس زارته 3 أو 4 مرات» في شقته في منطقة كامدن في لندن، وهي قريبة من الشقة التي توفيت فيها المغنية. وزعم أنه رأى «صوراً توحي بأشباح» في غرفته وشاهد «انعكاس وجه واينهاوس على النوافذ». وقال صديق دوهرتي (32 عاماً) إن الموسيقي الذي كان صديقاً لواينهاوس خائف من العودة إلى شقته، وأضاف: «قد يعتقد كثيرون أن ما يراه سببه المخدرات، غير أنه يقسم أنه لا يتعاطاها حالياً».