وين ما لدّت نظرها : مشرقٍ أو مغرب طاح فارس في سحرها ثُم غدى به حالم شعرها لي هَب نسناس و لفحْه يسبّب إنفجار ب ريح عطره داخ منه العالم مشْيَها رمز العدالة كنّها تتسحّب لا حشا وين العدالة !!! يستفز الظالم عسجدية بطنها ظامر وخصرٍ يقرب من عمود ب ظهرها حيّر طبيب و عالِم ما فرق عقد بْ نحرها لَن نحرها يسلب كل عينٍ جات صوبه باختطاف مْسالم والسّهام ب عينها طالت وكادت تحجب جفنها ، والماس تحته : ردّ كلٍ ثالم وإن حكت حتّى شفاها من حكيها تطرب والتّثاوب آه منّه ما بقى حد سالم