جيتك سفينة مبحرة والغلا شراع يدفعني لوصلك هبوب التلاقي وش حيلة المشتاق لا جاك ملتاع لاعه هجوس الشوق والحب باقي! عطني عمر عن عمري اللي معك ضاع إلى متى قلبي سجين أشتياقي؟ بستانك اللي زارعه بين الأضلاع إن ما سقيته ما سقته السواقي بالله دخيلك عاشقك فيك طماع مد الوصل حتى يبين انشراقي لاعتني صروف الزمن والجسد ماع إما تلمّه وإلا هان احتراقي حثيّت لأجلك قلب ما عمره انصاع وثنيت عن درب المشاريه ساقي كيف الغلا تقتله في لحظة أوداع؟ وشلون طاوعك القدر في فراقي؟