اقترب عضو شرف النادي"الثري"رئيسه الأسبق كثيراً من تحقيق أمنيته التي يبحث عنها بقوة منذ فترة طويلة بأن يكون مشرفاً على الفريق الأول في البطولة الخارجية التي قاربت على الانطلاق، وهذا ما قد يعيده للأضواء كما كان سابقاً. لا جديد لدى مدير الفريق"المتعطش"سوى توجيه الاتهامات للحكام المحليين عقب كل مباراة لفريقه، بالذات أنه يعيش هذه الفترة مرحلة حرجة مع قرب الاستغناء عنه، وإعطاء هذه المهمة لأحد اللاعبين السابقين في النادي. امتنع العضوان في الاتحاد القاري من الإدلاء بأي تصريح صحافي على خلفية ما واجهاه من نقد قاسٍ من المسؤول في الألعاب الفردية والجماعية خلال البرنامج الأسبوعي، واعتبرا الصمت هو أكبر رد على من يحاول التشكيك في قدراتهما. استنجد رئيس النادي"الغربي"ببعض أصدقاء عضو إدارة النادي المستقيل كي يسحب شكواه التي تقدم بها ضده لدى إحدى المحاكم، معتبراً ما تحدث به جاء في وقت غضب، ومن دون تروٍّ.