"قامت أم سندس بفتح ورشة تصليح الحواسيب للفتيات في منزلها"... تقرير جميل أعده الزميل فهد الوايلي من صحيفة"شمس"... أكثر ما همني في هذا الخبر هو النقطة أعلاه والتي يجب أن تبث الأمل في قلوب الكثير من النساء والرجال أيضاً... أعتقد - ونحن نعيش في زمن الإنترنت وثورة الاتصالات - بأن الأمور لم تعد مقتصرة على بضعة هوامير أو حتى أنصاف هوامير حتى نستطيع أن نمارس العمل التجاري، بل إن الفيصل في هذا الوقت هو الموهبة والجدية في استغلالها حتى لو كان من خلال"ملحق"صغير داخل البيت نؤسس من خلاله أعمالنا، خصوصاً عندما نعلن أن شركات ضخمة ك"مايكروسوفت"و"أبل"خرجتا من"ملاحق"مماثلة... أتمنى أن تكون خطوة أم سندس محركة للبقية كما أتمنى أن تتبنى وزارة التجارة هذا التوجه ولا تربط السجل التجاري بعقد إيجار. [email protected]