هرب مدرب الفريق الجنوبي عقب المباراة التي خسرها بسبعة أهداف من النادي الغربي وحمل حقائبه للساحل الشرقي راغباً طلب تأشيرة الخروج والعودة من النادي الشرقي الذي يعمل على كفالته، وكان آخر تصريحاته الصحافية من خلال الهاتف الجوال في الطريق للمطار. جريدة بنغلادشية تنتظر تصريحه. لم يتردد المدرب الوطني المخضرم والمحاضر الآسيوي في إرسال خبر اجتيازه الدورة المقامة في الدولة الخليجية مدعماً خبره بالصور التذكارية مع المشرفين والمحاضرين الدوليين، وطلب من المسؤولين عن الدورات التدريبية المحلية وضع صورة هذه في قاعة الاجتماعات الخاصة بالمدربين الوطنيين. الخراشي بيتمتع بالصور... صح. قام مهاجم الفريق العاصمي"المعتزل"بزيارة رئيس النادي مقدماً جزيل شكره وعرفانه للتصريح الصحافي الذي وجهه إلى رئيس النادي الثري يطالبه بأن يسدد الديون التي عليه قبل أن يقوم بالتبرع للأندية الأخرى ومن ضمن هذه الديون حقوق اللاعب المالية التي وصلت للمحاكم. وسعيد متمغط فوق هالكنبات! لم يتمالك المدرب العربي في النادي القصيمي الصاعد حديثاً إلى دوري الكبار أعصابه وهو يستمع إلى احتجاجات أحد مشجعي النادي حتى بدأ يجري خلفه محاولاً التشابك معه لولا تدخل أحد أعضاء مجلس الإدارة الذي أوقف المدرب وحاول تهدئته. حده برشا برشا عس عليه.