تعقيباً على مقالة"دارفور والمحكمة: الاستثناءات إذ تسوّغ قبولنا بالظلم!"الحياة 12/3/2009. لا أدري لماذا يا عرب تتعاملون مع الأمور في شأن دارفور، وما تذكره المنظمات الغربية كأنه حقائق مسلّم بها. ببساطة يمكنكم التأكد من هذه الأرقام بزيارة السودان في صورة مستقلة. لو كان ما يُذكر حقيقة لانتهى أهل دارفور ولم يبق فيها أحد تبكي عليه هذه المنظمات. ان مواصلة هذه الأرقام الوهمية يؤزّم الوضع، ويجعل مواقفكم بلا داع. احمد مختار - بريد إلكتروني