لا بد من بعض كلمات الثناء والمديح لغادة الخضير لأسباب عدة أولها أنها تقتحم عالماً ما زال حكراً على الرجال. عالم الكتابة التي تبوح والتي تجترح لغتها من جراح الإنسان الشخصية وجراح من يحيطون به! ربما كان الشيء الوحيد الذي شعرت من أجله بالإحباط قولها بمرارة ان الإنترنت قام بواجب الضيافة في حين رفض الآخرون والآخرون هم"الجحيم"كما سماهم سارتر. جار الله الحميد - بريد الكتروني