من المؤكد أن "خلق" نظام الوكيل الأدبي في البلاد العربية سيكون بمثابة انقلاب ثقافي لمصلحة المبدعين. ستظهر بعض العقبات وأبرزها ثقافة التشكيك وانعدام الثقة. لكن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة! ولعل الزميل فخري صالح يتابع كتاباته وبحثه في هذا الموضوع أو يفاجئنا بتأسيس أول وكالة أدبية في العالم العربي. ساعتها سأعلن رغبتي غير المشروطة في أن تمثلني هذه الوكالة بعد أن عانيت الأمرّين من الناشرين العرب والأجانب أيضاً! رؤوف مسعد - بريد الكتروني