كاميرا للفيديو ب"رقاقات الشحن الضوئي الثلاثية" في أسواق منطقة الشرق الأوسط، طرحت شركة"باناسونيك"PANASONIC العالمية المتخصصة في تصنيع الإلكترونيات الإستهلاكية، مجموعة من كاميرات الفيديو الرقمية التي تدعم تقنية"رقاقات الشحن الضوئي الثلاثية"3CCD. ويلفت انها اعتمدت على شخصية افتراضية"بي ماكس"P-MAXX، التي تبدو وكأنها مستوحاة من الشخصية الرئيسة في سلسلة افلام"روبوكوب"RoboCop، بحيث تمثل مزيجاً من انسان وروبوت. وسيمثل P-MAXX العلامة التجارية لشركة"باناسونيك"في منطقة الشرق الأوسط. وتضم قائمة المنتجات الجديدة مجموعة من كاميرات الفيديو الرقمية، تشمل الطرازات"أن في جي أس 250"NV-GS250 وأن في جي أس150"NV-GS 150 و"أن في جي أس70"NV-GS70. وتستخدم كلها تقنية"رقائق الشحن الضوئي الثلاثية". كما قدمت الشركة طرازين من الكاميرات المدمجة التي تتميز بوظائف تقريب فائقة:"أن ÷ي جي أس 35"NV-GS 35 و"أن ÷ي جي أس 25"NV-GS 25. وتعتمد تقنية"رقاقات الشحن الضوئي الثلاثية"على شرائح منفصلة لمعالجة الألوان الرئيسة الثلاثة للضوء التي تشمل الأحمر والأخضر والأزرق، مما يساهم في توفير صور ذات ألوان طبيعية دقيقة. وتتبنى"باناسونيك"التقنية ذاتها ضمن منتجاتها من الأجهزة الإعلامية الإحترافية، مما يكفل الحصول على صور بمعدل تركيز 540 خطاً في اشرطة الفيديو الرقمي. وتستخدم تلك الكاميرات تقنيات رقمية متخصصة في معالجة الصور بالطرق الالكترونية، مثل"محرك الكريستال"Crystal Engine لتحسين عملية معالجة الاشارات الرقمية، ومحرك"أل أس آي"LSI الذي يعمل على تقليص التشويش، مما يرتقي بمعدل نقاء الصور. وتدعم هذه الكاميرات تقنية"المثبت البصري للصور"O I S، مما يضمن تقديم صور ثابتة وواضحة وعالية التركيز حتى في حال اهتزاز يد المستخدم أثناء عملية التصوير سواء عند تسجيل اللقطات المتحركة أوالثابتة. وتأتي هذه الكاميرات أيضاً مع عدسات"ليكا ديكومار"Leica Dicomar التي تتميز بمعدل تشتت ضوئي منخفض لتوفير صور واضحة بأقل معدل انحراف للألوان. وتساعد تقنية توزيع كثافة وحدات البيكسل على التقاط صور ثابتة بمعدل تركيز 3.1 ميغابيكسل في الطراز"أن ÷ي جي أس 250". وتتمتع هذه المجموعة من الكاميرات الرقمية بمظهر مدمج أنيق مبتكر يتبع معايير تصميم موحدة ليعزز من مرونة وسهولة استخدامها. وتتضمن هذه الكاميرات أيضاً وظيفة"باور أل سي دي"Power LCD التي تضاعف من معدل سطوع الشاشة بالضغط على زر. وتتوافر قوائم تشغيل كاميرات الفيديو الرقمية الجديدة في خمس لغات تشمل الإنجليزية والعربية والفارسية والروسية والصينية. وتدعم هذه المنتجات الكثير من تقنيات التوصيل مثل تقنية"بطاقة الذاكرة الرقمية الآمنة"SD Memory Card لتيسير عملية تخزين ونقل الصور الثابتة. وتتبنى الطرازات الجديدة كافة وظيفة التوصيل بأجهزة الكومبيوتر عبر تقنية"الناقل التسلسلي العام عالي السرعة"USB 2.0 لنقل أفلام الفيديو المسجلة بسهولة. وتتوافق هذه المنتجات أيضاً مع معيار نقل البيانات"يو أس بي فيديو كلاس"USB Video Class الذي يتيح المجال لتحميل الصور المتحركة في شكل متواصل. وتتوافر هذه المجموعة من المنتجات لدى شركة"الفطيم باناتيك"التابعة لمجموعة شركات الفطيم، التي توزع منتجات"باناسونيك"في الإمارات العربية المتحدة. الصين تصدر كتاباً ابيض حول حماية حقوق الملكية الفكرية أصدر مكتب الاعلام التابع لمجلس الوزراء الصيني كتاباً أبيض بعنوان تقدم جديد فى حماية حقوق الملكية الفكرية في الصين. وأشار الى ان نظام حقوق الملكية الفكرية هو نظام قانوني اساسي لدفع التنمية الاقتصادية والتقدم الاجتماعي والابداع العلمى والتكنولوجي والازدهار الثقافى للبشرية. واعتبر ان التنمية السريعة للعلوم والتكنولوجيا العالمية وتسريع عملية العولمة الاقتصادية، أديا الى وضع نظام حقوق الملكية الفكرية فى الحياة الاقتصادية والاجتماعية، التي نالت اهتماماً واسعاً من المجتمع الدولى. وذكّر بأن الصين تمثل دولة قديمة، ذات تاريخ عريق. وقدمت مجموعة كبيرة من مشاهير العلماء والمخترعين والادباء والفنانين، الذين ساهموا بمنجزاتهم العقلية، في تطور الجنس البشري وتقدمه. ولذا تدرك الحكومة الصينية وشعبها قيمة الاختراع والابتكار في العلوم والتكنولوجيا. وذكر بأن الصين، ومنذ نهاية سبعينات القرن20 حين نفذت سياسة الاصلاح والانفتاح على يد دينغ هيسياو بينغ، شهدت تقدماً مستمراً في حماية حقوق الملكية الفكرية، مع نشوء تدريجي لنظام خاص بها، عبر ادماج تلك الحقوق في الاطر العريضة للتنمية الاقتصادية، والتقدم الشامل للمجتمع. فقد ظلت الصين، عبر موقف يتسم بروح المسؤولية الشاملة، تحفز بنشاط أعمال حماية حقوق الملكية الفكرية. وفي المقابل، حرصت البلاد على التمسك بإتباع القواعد الدولية لحماية حقوق الملكية الفكرية من جهة، ولكنها حددت بحسب ظروفها الخاصة دوماً، المستوى المناسب لحماية الملكية الفكرية. وكذلك عملت على تحقيق التوازن فى المصالح بين أصحاب حقوق الملكية الفكرية من جهة، ومستخدميها وجمهور المجتمع، من الجهة الاخرى، إذ تشكلت دورة حميدة في ابداع وتطبيق هذه الحقوق. ومثلاً، أصدرت الصين، منذ ثمانينات القرن الماضي، ونفذت"قانون براءات الاختراع لجمهورية الصين الشعبية"و"قانون العلامات التجارية لجمهورية الصين الشعبية"و"قانون حقوق التأليف لجمهورية الصين الشعبية"و"لائحة حماية برامج الكمبيوتر"و"لائحة حماية التصميمات الطوبولوجية للدوائر المتكاملة"و"لائحة الادارة الجماعية لحقوق التأليف"و"لائحة ادارة المنتجات الصوتية والمرئية"و"لائحة حماية السلالات النباتية الجديدة"و"لائحة الحماية الجمركية لحقوق الملكية الفكرية"و"لائحة ادارة العلامات الخاصة"و"لائحة حماية الشعار الاولمبي"وغيرها من القوانين والأنظمة التي تغطي المضامين الرئيسة لحماية حقوق الملكية الفكرية. خلوي يفتش عن الصور في المنزل! في الكونغرس الاميركي"يتجول"جاسوس ذكي. يبحث عن الصور الرقمية، ويصل اليها، بغض النظر عن الجهاز الذي يخبئها. انه ليس جيمس بوند، وليس من تدريب استخبارات صاحبة الجلالة. انه هاتف خلوي من نوع خاص."دربته"شركة مايكروسوفت MicroSoft، عملاق برمجيات الكومبيوتر. وقدمته في المعرض السنوي للتكنولوجيا الذي يستضيفه الكونغرس الاميركي سنوياً. وزودته ببرنامج متخصص بالبحث عن الصور الرقمية من كل نوع. ويقدر على الاتصال مع الانواع المختلفة من الاجهزة الالكترونية، إذ يلتقط الصور المخزنة عليها، وينقلها مباشرة لتظهر على شاشته. ويقدر خلوي مايكروسوفت على اعادة بث الصور الى أي جهاز الكتروني. وفي هذا المنحى، يسهل الجهاز، الذي يتوقع وصول نماذجه الى الاسواق في وقت لا يتجاوز نهاية العام الجاري، تبادل الصور من خلال البريد الالكتروني، وبالبث المباشر عبر الانترنت، اضافة الى امكان نقل الصور بالطرق اللاسلكية عبر الشبكات المتخصصة.