قالت الممثلة ماري كايت أولسن إنها تركت دراستها في جامعة نيويورك كي تتمكن من تجاوز الألم الذي تعاني منه بعد افتراقها عن صديقها ستافروس نياركوس الذي خطفته منها الممثلة باريس هيلتون. وقالت أولسن إنه"موضوع مؤلم وعاطفي. لقد قضيت فترة طويلة من حياتي برفقة شخص، ومن الصعب جداً تجاوز مرحلة فقدانه". وأضافت أنها لا تزال تفتقد نياركوس ولا تزال تحبه على رغم أنهما لا يتكلمان مع بعضهما بعضاً. وقالت أولسن إنها توجهت إلى لوس أنجليس في محاولة"للاهتمام بنفسي في هذه المرحلة". وتمضي الممثلة وقتها في ممارسة التمارين الرياضية واليوغا وقراءة السيناريوات المعروضة عليها.