ذكرت مجلة "يو أس ويكلي" ان المغنية والنجمة السينمائية جنيفر لوبيز تزوجت من صديقها الحالي مارك انتوني مغني فرقة "سالسا" بعد خمسة اشهر من فسخها خطوبتها التي لاقت اهتماماً اعلامياً كبيراً من الممثل بن افليك. وكانت المجلات الفنية تحدثت طويلاً عن الحال النفسية السيئة التي تعانيها لوبيز اثر انفصالها عن أفليك، وشكل خبر العلاقة التي تربطها بأنتوني مفاجأة كبيرة، ولم يتوقع المقربون من النجمة السمراء أن تتزوج منه في وقت قريب، على رغم علمهم بأنها تتخذ قرارات سريعة غير مدروسة، وأنها تنتقل من قصة حب الى أخرى بسرعة. وقالت المجلة ان لوبيز 33 عاماً تزوجت من نجم الموسيقى اللاتينية أنتوني 34 عاماً في منزلها في لوس انجليس أول من امس السبت امام نحو 40 مدعواً، وأكد كاتب المقال أن لديه صوراً لخيمة عملاقة نصبت في الحديقة ولمدعوين يغدون ويروحون بين الموائد. ونقلت المجلة عن أحد أصدقاء لوبيز قوله: "كان امراً حميمياً جميلاً لأقرب الاصدقاء والعائلة... لم تبلغ احداً تقريباً مسبقاً بأن الحفلة التي ستقيمها ستكون حفلة زفافها الجميع فوجئ بالأمر".