يبرر النظام العراقي قبوله القرار 1441 بالحفاظ على العراق وشعبه ومنجزات الثورة، وباستجابة نداء الأخوة العرب والدول الصديقة والمحبة للسلام ويزعم انه قرار جائر. ولكن القيادة الحكيمة ردّت كيد الامبريالية والصهيونية الى نحرهما. فهل يكسر قبول "أبو القرارات" حاجز الخوف؟ فالقرار أمام النظام وصحوة الشعب من خلفه. فإلى أين المسير؟ ألمانيا - تيري بطرس