} السيد جهاد الخازن تحية طيبة، أعجبني ردك البليغ والمختصر على السيد كمال عبدالحميد عبده الذي يعقب فيه على مقالك بتاريخ 21/9/1998م. هؤلاء النفر الذين ارتموا في أحضان الغرب لا يهمهم ان يدمر السودان أو ان يموت أطفاله من نقص الدواء والأمصال. لك الشكر، كل الشكر.