ذكرت «الحياة» في خبرها المنشور أمس تحت عنوان «جدة: تسليم لائحة «المدعي العام» ل «المحامي» المتهم بالإساءة للقضاء السعودي»، أن المحامي وليد أبو الخير ترافع في القضية التي عرفت في وسائل الإعلام المحلية بقضية «فتاة جدة الهاربة»، والصحيح أنه ترافع في قضية السيدة سمر بدوي زوجته، لذا اقتضى التنويه والتوضيح والاعتذار للمحامي وليد أبوالخير وحرمه بدوي.