تألقت شركة «مايندشير» في مهرجان كان، لتحظى بثلاث جوائز ذهبية وجائزتين فضيتين وجائزة برونزية عن فئات إعلانات السايبر والتايتنيوم والإعلانات المتكاملة والخارجية في مهرجان كان الإعلامي لهذا العام. وتلك الأوسمة تلقي الضوء على نوعية وتعدد عمل الوكالة. وبما أنها شريكة لحملة شركة نايكي العالمية، فكانت شركة مايندشير ضمن فريق الاتصالات العالمي الذي تم اختياره لجائزة الأسد الذهبي عن حملة «اكتب المستقبل» في فئة الأسد التايتنيوم والمتكامل. ونال التعاون الذي ضم ويدين وكيندي امستردام وشركة AKQA وشركة Razorfish أيضاً جائزة الأسد السايبر الذهبية. وتقول مايندشير إن الاستراتيجية العالمية المنظمة بعناية وقوة الشبكة جعلتا من أكثر الفيديوهات انتشاراً على كوكب الأرض في عام 2010. وأثنى النقاد على شركة مايندشير تونس لعملها على حملة «16 من يونيو 2014»، ليتم اختيارها لتتلقى جائزة الأسد الذهبي الإعلانية. أما جائزة الأسد الفضي فذهبت لشركة مايندشير تركيا لحملتها الرائعة لمجموعة كوكاكولا، ويظهر قيام الشركة باختراق آفاق جديدة لما قامت به لبرنامج مواهب تركيا الموسم النهائي. وكونها الشريك الإعلامي المعتمد عليه لشركة إل. جي الإلكترونية نالت شركة مايندشير شمال أفريقيا جائزة الأسد الفضي الإعلاني عن حملة «نفق الغسيل». وتلقت شركة مايندشير انكلترا أول أسد برونزي لها عن إعلاناتها الخارجية لشركة لينكس أنجيل أمبوش، بقيامها بخلق حملة رقمية حقيقية خارجية كبيرة لتطفي الواقعية على الأثر المغري للعطر المثير لينكس إكسيت. وقال المدير التنفيذي لشركة مايندشير العالمية دومينيك بروكتور: «سعدنا بحصول شركة مايندشير على ثلاث جوائز ذهبية والعديد من الجوائز في مختلف الفئات أكثر من أي وكيل إعلاني آخر في عالم يكون فيه التكامل هو الأساس للتسويق الحديث». وقال المديران المساعدان للكشف العالمي جرهام بيدناش وجورج ميشيليديس: «أداؤنا في مهرجان كان مذهلاً. والفوز بثلاثة أسود ذهبية والعديد من الجوائز في مختلف الفئات يظهر موهبة وإبداع الوكالة».