1- ضعف الرغبة الجنسية وضعف الانتصاب عند الرجل لهما المدلول نفسه صح خطأ 2- الإجهاض المتكرر يزداد مع التقدم في السن { صح { خطأ 3- مشكلة دوالي الساقين تجميلية فقط { صح { خطأ 4- البقدونس خال من مضادات الأكسدة { صح { خطأ 5- أطفال الأمهات الكبار في السن أكثر تعرضاً لارتفاع الضغط الشرياني { صح { خطأ 6- الأمونيا في الجسم تنتج عن المواد البروتينية فقط { صح { خطأ 1- خطأ. إن ضعف الرغبة مشكلة شائعة جداً عند الرجال، وهذا الضعف يختلف كلياً عن ضعف الانتصاب، فالأول يعني نقص الاهتمام الجنسي أو فتوره في شكل متقطع أو مستمر، في حين ان الثاني، أي ضعف الانتصاب، ينتج من خلل وظيفي في العضو التناسلي. وتشير الاستطلاعات إلى ان ضعف الرغبة الجنسية منتشر بكثرة لدى كل الطبقات وفي مختلف المجتمعات، ففي الولاياتالمتحدة يقال ان ربع الرجال مصابون به. وضعف الرغبة الجنسية قد يحصل على حين غرة أو قد يأتي تدريجاً، وسواء حصل فجأة أو على مهل فهناك أسباب عدة تقف وراءه من أهمها نقص افراز الهرمون الذكري التيستوستيرون، فهذا الهرمون يلعب دوراً فاعلاً في كل آليات العمل الجنسي بما فيها الرغبة الجنسية وانتصاب العضو، ولهذا فان أي نقص يطاوله سينعكس سلباً على العملية الجنسية. 2- صح. يلعب عمر المرأة دوراً في حصول الإجهاض المتكرر، إذ كلما زاد عمرها ارتفعت حوادثه لديها. ويقال إن هناك إجهاضاً متكرراً في حال تم لفظ الجنين من أحشاء أمه قبل الأسبوع ال 24 من الحمل لثلاث مرات متتالية أو أكثر. والإجهاض المتكرر مشكلة تعاني منها 2 الى 3 في المئة من النساء. وهناك أسباب عدة للإجهاض المتكرر، إلا أن الوراثة تحتل رأس القائمة، ويميل هذا النوع من الإجهاض الى الوقوع باكراً حتى خلال الأيام الأولى التي تلي انقطاع الدورة الشهرية لدرجة ان المرأة تعجز عن معرفة إن كان ما يحصل لها هو إجهاض أو تأخر في الدورة. 3- خطأ. صحيح أن دوالي الساقين قد تبدو قبيحة المظهر، وتسبب إزعاجاً لا يوصف للمصابين بها، ولكن يجب أن نعرف بأن هذه الدوالي ليست مشكلة تجميلية فقط بل هي مشكلة صحية أيضاً، فقد تكون الدوالي ناتجة من قصور في الدوران الوريدي العميق الأمر الذي يؤهب لركود في الدم، وبالتالي إلى زيادة خطر التعرض للجلطة الرئوية القاتلة. وتزداد فرص الإصابة بدوالي الساقين كلما توغل الشخص في خريف العمر، ويعتبر الفحص بالأمواج فوق الصوتية الوسيلة المثالية للكشف عن وجودها. وهناك ثلاث وسائل لعلاج دوالي الساقين، الأولى تقوم على استئصال الوريد المسبب. والثانية تعتمد على استعمال الأشعة الحرارية. أما الثالثة فتتم بسد الأوردة المسببة من الداخل. 4- خطأ. إن البقدونس غني بالمركبات المضادة للأكسدة/ ومن أبرز المضادات المتوافرة فيه: الإبيجينين، واللوتيئين، وبيتا-كاروتين، وقد أوضحت التحريات المخبرية ان هذه المركبات تنفع في حماية الأنسجة من الأفعال المخربة للجذور الكيماوية الحرة المتهمة بإشعال الكثير من الأمراض، خصوصاً السرطان والأمراض القلبية الوعائية والأمراض الاستحالية وغيرها. وفي تجارب أجريت على جرذان تعاني من الداء السكري، اتضح ان مركب الإبيجينين يساعد في تنظيم مستوى السكر في الدم. ولا يغرب عن الذهن أن عملية تجفيف البقدونس، وخزنه وفرمه، وتركه ساعات قبل تناوله، تساهم في اضاعة الكثير من عناصره المفيدة للصحة. 5- صح. كشفت دراسات أن ضغط الدم عند الأطفال المولودين من أمهات كبار السن هو أعلى من أقرانهم الذين ولدوا من أمهات أصغر عمراً، وأوضحت دراسة اعدها باحثون في جامعة هارفرد ان كل زيادة خمس سنوات في عمر الأم تقابلها زيادة في نقطة ونصف النقطة في ضغط دم الوليد، أما السبب فغير معروف. 6- خطأ. صحيح أن المواد البروتينية هي المصدر الرئيس لمادة الأمونيا، ولكنها ليست الوحيدة، ولكن هناك مصدراً آخر للأمونيا في الجسم نتيجة تأثير الجراثيم الموجودة في الأمعاء الغليظة على المركبات الآزوتية ولكنها تبقى كمية محدودة. ويسبب ارتفاع الأمونيا أمراضاً عدة من أهمها اعتلالات الكبد. [email protected]