مخالفات المباني تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («أمانة الشرقية» ترفع غرامة مخالفات المباني) بتاريخ «3 - 7 - 2011». - لماذا لا تحاسب الأمانة نفسها، هل يوجد من هو راضٍ عن المشاريع التي تنفذها الأمانة، أم أن المعايير التي تطبقها الأمانة على المواطن مختلفة؟ وهل لنا أن نسأل الأمين عن سرعة استجابة موظفي البلدية في معاملات المواطنين؟ وحين تتطرق الأمانة عن تحري المقاول، ماذا عن تصنيف المقاولين؟ وكما جاء في التصريح المسجلين نظامياً؟ من هم؟ وكأننا نعيش في كوكب آخر، ألا تعلم عن العمالة السايبة في الشوراع، أم أن المسؤولين في الأمانة لا يطرقون هذه الشوارع، أم أن الأمانة المصونة لا تعلم عن مشكلة العمالة لدى المقاولين شيئاً، وتحفظات مكتب العمل على التأشيرات؟ أما مواصافات الأمانة للبناء والتشييد! فليتكرم المسؤول بنشرها على موقع الأمانة؟ وعلى رغم ارتفاع أسعار البناء وندرة العمالة «وتعسر البناء على المواطن» ترفع الأمانة قيمة المخالفة! عبدالعزيز مشاري اليمن والانفلات تعليقاً على مقال الكاتب جمال أحمد خاشقجي، بعنوان (الحياة بجوار رجلين مريضين!)، بتاريخ «2 - 7 - 2011». - نحن اليمنيين كنا نتمنى لنظام علي عبدالله صالح، طال الزمن أو قصر، أن يرحل، لأنه لن يبقى إلا الشعب، أعتقد أنه ليس في مصلحة جيران اليمن والسعودية استمرار حال الانفلات الحالية في اليمن! وكل يوم يمضي للأمام في ظل هذا الوضع يعقد طريق العودة، كما أن الذهاب إلى حلول «تشرعن» لبقاء النظام غير مفيد. سالم عبدالله يحيى حملات تحريضية تعليقاً على مقال الكاتبة بدرية البشر، بعنوان (حضن هيلاري كلينتون «اللدود»)، بتاريخ «2 - 7 - 2011». - أولاً: ال 10 آلاف رسالة التي أُرسِلت تطالب وزيرة الخارجية الأميركية بالتدخل؛ معظم المراسلين أميركيون، وعبر موقع أميركي؛ فهل بعد ذلك تسطيح؟! وعلى رأسهم الناشط الأميركي بنجامين جوف والت، من منظمة «تغيير»، الذي قدّم أكثر من مجرد التماس؛ إذ نظم تظاهرات في واشنطن، وكتب بيانات صحافية وزعها على 20 ألف صحافي، إلى جانب آلاف الرسائل الإلكترونية التي وصلت إلى وزارة الخارجية، تناشد وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون التدخل. ثانياً: واصل ما يسمى ب «معهد شؤون الخليج» في واشنطن، تحريضه المتكرر ضد السعودية في واشنطن من خلال الحملات التي يديرها ضد الأنظمة المطبقة في المملكة، إن المعهد، الذي يُعتقد أنه على علاقة وثيقة بالنظام الإيراني، ويتلقى دعماً مالياً منها، كان من ضمن الداعمين للحملة المخالفة للنظام «سأقود سيارتي بنفسي». ما رأيك؟ رعد الشمري رقابة صارمة تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («تأنيث المحال»: باقٍ من الزمن يومان... والتجار يطلبون «دوراً ثانياً»)، بتاريخ «2 - 7 - 2011». - ما الصعوبات لفهم طبيعة الأشياء التي تستعملها المرأة؟ هل الرجل الذي يبيع الآن (خُلِق فاهماً بيع هذه الأشياء)، احترموا عقول البشر. أحدهم «اكتشف بعد التحقق أنهم عاملتان منزليتان تابعتان لاثنتين من موظفاته»، على العموم نأمل برقابة صارمة وقوية من الجهات المسؤولة عن تطبيق هذا النظام... وكفانا أعذار؟ عبدالعزيز