ربا «ساهر» تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (مفتي المملكة: مضاعفة مخالفات «ساهر»... ربا)، بتاريخ «18- 2- 2011». - يا شيخنا الجليل لقد أشفيت صدور المواطنين بهذه الفتوى الصائبة، نحن نعرف أن نظام «ساهر» فيه من العدل وحماية أرواح المواطنين ومخالفة الأوامر تستحق الكثير، ولكن أن تتضاعف المخالفات بهذا الشكل، فهناك أناس لا يستطيعون السداد، ما ذنبهم وحصلوا على مخالفة؟! أبو فراس العدواني آهات جدة تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («المويه»... تكذب الغطاس)، بتاريخ «18- 2- 2011». - هذه ليست المرة الأولى التي تغرق فيها مدينة جدة، ولكن لكون الأمر خرج عن المألوف وحصل فيه ضحايا، رحمهم الله جميعاً، صارت هناك ضجة، وقد عشت في جدة فترة من الزمن، وكانت تغرق بأقل كمية مطر، ولم تعالج المشكلة منذ زمن بعيد، علماً بأن هناك دولاً في شرق آسيا تعد أفقر من مملكتنا وأمطارها طوال العام وتأخذ بأحدث التطورات في مجال السلامة وتصريف المياه، ونحن أكبر وأغنى ولكننا عجزنا أمام ردم الحفريات وتركيب الأنابيب واعتماد خطة إخلاء. سبحان من سلب الرحمة والأمانة من قلوب مسؤولين... وجع على وجع، وآه تتلوها آهات، والحال لا تتغير. سامي سالم الزهراني شركات المقاولات «المخالفة» تعليقاً على مقال الكاتب عبدالعزيز السويد، المنشور في «الحياة»، بعنوان (بركات شيوخ المقاولين)، بتاريخ «19 - 2- 2011». - لمن يخاف الله اذكركم بحديث رسول الله «اعط الأجير حقه قبل أن يجف عرقه». إن ما تقوم به بعض شركات المقاولات السعودية لا يتوافق مع الشريعة الإسلامية، ولا يتوافق مع رحمة الشعب بالعمال، وهذا يشوه صورة المواطنين في المملكة، ويضع لدى شعوب تلك الدول المظلوم عمالها نقمة على السعودية، وهذا ما لا نريده، لدي اقترح لعله يلقى صدىً لدى المسؤولين، وهو منع المقاول الذي يرتكب مثل هذا الفعل من العمل لدى مشاريع الدولة لمدة عامين على الأقل، وذلك جزاء لما فعله من تعدٍ على حقوق الإنسان في بلد احترمه كثيراً، وأوكله بمهام تنموية. سلمان الميموني تحكيم العقل تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (مجلس التعاون يحذّر من تدخلات إقليمية في البحرين)، بتاريخ «18- 2- 2011». - الله يحمي الخليج العربي من كل حاسد وحاقد عليه، خير وأمان وقلب واحد، نحن محسودون من الحاقدين علينا. أتمنى على الشعب البحريني أن يحكم عقله ويحترم المكان الذي يعيش فيه، وليعلم أن درة الخليج (البحرين) هي مكانه الآمن ولن يجد مثله مكاناً، كما أدعوه إلى عدم الاستماع إلى المغرضين في بعض الدول التي لا تريد إلا الشر لنا، كما أن هناك دولاً لا تريد الخير لهذا الشعب. وأقول لإيران إذا كنتِ تدعمين المتظاهرين ليقوموا على حكامهم، فلماذا لا تسمحين بالمتظاهرين في بلدك؟! الشهراني أين الشباب المبدع؟ تعليقاً على مقال الكاتب محمد اليامي، المنشور في «الحياة»، بعنوان (المعاش)، بتاريخ «18 - 2- 2011». - المملكة العربية السعودية بها من الخيرات الكثير، والدليل على ذلك مواطنو الشعوب الذين يأتون إليها للتكسب منها، ولكن أين هو الشباب المبدع والخلاق الذي يرغب في العمل ولا يقول له لا؟ لو عدنا إلى روايات كبار رجال الأعمال في المملكة لوجدناهم لم يبدأوا من عائلات غنية في الأساس بل بدأوا بدايات متواضعة سرعان ما وقفوا على أرجلهم بعدها وحققوا النجاح تلو النجاح بالإصرار والعزم والمثابرة، ونجدهم يذكرون ذلك ولا يتنكرون له، وهذه إشارة إلى الشباب السعودي بأن اقدموا على ما أقدمنا عليه من نجاح وتميز، ابدأوا كما بدأنا، أو كما تريدون، واستفيدوا من خيرات هذا البلد المبارك وشقوا طريق النجاح، والله يوفق الجميع لما فيه صالح الوطن والمواطن. فهاد الروقي