أموال الشعب تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (منتدى الأوراق المالية يوصي بإنشاء جمعية لملاك الشركات المساهمة)، بتاريخ «25 - 6 - 2011». - أجمل الأسواق في العالم السوق السعودية، إذ لدينا الشفافية النظيفة الخالية من الشوائب، ولدينا المديرون المسؤولون، والتويجري صاحب الخبرة العريقة التي يحسدنا عليه الكثيرون، هيئة سوق المال من أحسن الهيئات العالمية التي تمتاز بكل الأساليب المحافظة على أموال الشعب والمستثمرين بكل أمانة وبكل وضوح وتفانٍ. أبوعبدالله الأخطاء الطبية تعليقاً على مقال الكاتبة بدرية البشر، المنشور في «الحياة»، بعنوان «طبيبة جودة!»، بتاريخ «25 - 6 - 2011». - في شهر كانون الثاني (يناير) الماضي دخل أخي (33 عاماً) مستشفى الملك خالد الجامعي بالرياض لإجراء عملية جراحية، وبسبب خطأ طبي (قلة في الجودة) جلس داخل أروقة المستشفى ثلاثة أشهر تقريباً لم يرَ فيها سوى غرفة التنويم، وغرف الإشاعات، وغرفة العمليات والعناية المركزة، وأجريت له أربع عمليات بسبب هذا الخطأ الطبي الفادح، وبعدها خرج من المستشفى إلى مقبرة أم الحمام، رحمه الله وأسكنه فسيح جناته. منصور المنيف تقليص«البطالة» تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحيا»، بعنوان (الغفيص: تطوير «المهنية» وتأهيل الشبان لتقليص«البطالة»)، بتاريخ «26 - 6- 2011». - عندما نتكلم عن حلول في البطالة وننسى ما يواجه الشباب السعودي المتعلم من ضغط نفسي ومعنوي من العمالة الوافدة التي تتعلم في شعبنا ومجتمعنا، لماذا نهرب من هذه الأشياء ليس في ضغط من وزارة العمل النائمة على الشركات التي تستأذنها وزارة العمل على أنها توظف الشباب، لماذا لا يوجد قوانين صارمة لهذه الشركات التي تستثمر في بلادنا، إذ لا يوجد مكان في العالم أفضل من المملكة في الاستثمار، لماذا لا يتم وضع قرارات صارمة؟ أين وزير العمل؟ أين العقوبات، أين الشباب الذي يمتلك بكالوريوس وماجستير وخبرة؟ لماذا لا يتم توظيفهم بدلاً من العمالة الوافدة التي تتعلم في مجتمعنا وبلادنا؟ لماذا نكذب على أنفسنا ولم نفعل شيئاً يذكر؟ هل هذه هي الأمانة التي في أعناقنا؟! أبو صعب غلاء الأسعار تعليقاً على كاريكاتير «ناصر الخميس» المنشور في «الحياة»، بتاريخ «26 - 6 - 2011». - كاريكاتير معبر جداً عن حال غالبية المواطنين الذين يعانون من غلاء الأسعار الذي اصبح لا يطاق، خصوصاً المواطن ذوي الدخل المحدود، فعلاً المستهلك أصبح مقيداً مع الارتفاع الفظيع في الأسعار. غيداء الحربي