حقق فيلم "ذي أكاونتانت" من بطولة بن أفليك وإخراج غافين أوكونر، 24.7 مليون دولار في أول أسبوع عرض، ليتصدر إيرادات شباك التذاكر في صالات السينما في أميركا الشمالية، يليه العمل الوثائقي الكوميدي "كيفن هارت: واتس ناو؟"، من بطولة كيفين هارت، بعدما حقق 11,98 مليون دولار في أول أسبوع، وفق أرقام موقتة نشرتها شركة "إكزيبيتر ريليشنز" المتخصصة في هذا المجال. وتراجع فيلم التشويق "ذي غيرل أون ذي تراين" المقتبس من رواية الكاتبة البريطانية بولا هوكينز، إلى المرتبة الثالثة في الأسبوع الثاني، بعدما حصد 11.97 مليون دولار بإجمالي 46,56 مليون دولار في أسبوعين. وجاء في المرتبة الرابعة بتراجع مركزين عن الأسبوع الماضي، آخر أعمال تيم بورتون "ميس بريغرينز هوم فور بكيوليير تشيلدرن" من بطولة سامويل إل جاكسون وإيفا غرين، محققاً 8.9 مليون دولار في الأسبوع الثالث من عرضه في الصالات بإجمالي 65.83 مليون. وتبعه في المرتبة الخامسة فيلم "ديبووتر هورايزن"، الذي تدور أحداثه حول الكارثة النفطية التي وقعت في خليج المكسيك العام 2010، وتكبدت مجموعة "بي بي" وقتها خسائر فادحة تخطت ال60 بليون دولار. وحقق الفيلم 6.3 مليون دولار بمجموع 49.3 مليون. وكانت المرتبة السادسة من نصيب فيلم الرسوم المتحركة "ستوركس" عن طيور اللقلاق التي تحمل الأطفال في التقليد السائد، مع عائدات بقيمة 5,6 مليون دولار، يليه في المرتبة السابعة فيلم "ذي ماغنفسينت سفن"، وهو إعادة عن الفيلم الشهير من إنتاج العام 1960، من بطولة دنزل واشنطن، حول قصة سبعة أشرار يوحدون الصفوف للدفاع عن بلدة من مطامع أحد الأشخاص. وحقق الفيلم في أسبوعه الرابع 5.2 مليون دولار بمجموع 84.83 مليون، وحل ثامناً بتراجع مرتبة واحدة عن الأسبوع الماضي فيلم "ميدل سكول: ذي وورست ييرز أوف ماي لايف" الذي سجل 4.2 مليون دولار من العائدات ومجموع 13.76 مليون. وحلَّ آخر أفلام كلينت إيستوود وبطولة توم هانكس "سولي" تاسعاً، المستند إلى قصة حقيقية عندما حط طيار أميركي بطائرته مع الركاب على نهر هادسن في نيويورك. وحصد الفيلم الذي يقوم فيه هانكس بدور الطيار تشيسلي سالنبرغر، 2.96 مليون دولار، بمجموع 118.37 مليون دولار. واحتل المرتبة العاشرة فليم "ذي بيرث أوف إيه نايشن"، محققا 2.7 مليون دولار من العائدات ومجموع 12.24 مليون دولار.