مع نهاية اليوم الثالث من الألعاب الأولمبية ال31 في ريو دي جانيرو البرازيلية، دون رياضيون أسماءهم على صفحات التاريخ، واحتفل آخرون بإنجازات جديدة، وفرح من فرح لنيله شرف المشاركة، فيما عبست وجوه، وهطلت دموع الأحزان من محاجر رياضيين لا يطيقون الخسارة. هكذا جاءت الأيام الثلاثة الأولى، بتألق أميركي، وملاحقة صينية، وأحلام ما زالت في طريقها لمنصات التتويج، حتى تنطلق على إثرها صرخات من ذهب.