«تايا آي تي» تطلق يا جيل.كوم Yajeel.com من السعودية

أعلنت «تايا آي تي»، الشركة الإقليمية الرائدة بالمنطقة في مجال تطبيقات البحث في الإنترنت وتزويد قطاع الأعمال بالحلول المتخصصة المتكاملة، عن إطلاق أحدث محركات البحث الشرائحي المتخصص باللغة العربية «يا جيل» (Yajeel.com)، والذي يوفر لمستخدمي الإنترنت العرب وسائل وأدوات للوصول إلى محتوى شبكة الإنترنت من خلال عملية بحث دقيقة تجعل تجربة البحث باللغة العربية أبسط وأسهل.
ومع وجود ما يزيد على تريليون صفحة على شبكة الإنترنت، وفي ظل تنامي حاجة المستخدمين للحصول على معلومات دقيقة، توظف شبكة «يا جيل» طريقة مختلفة لإجراء عملية البحث. تعتمد تقنية «يا جيل» على التصنيف الشرائحي لمحتوى شبكة الإنترنت من اللغة العربية، مما يتيح لمستخدميه فرصة البحث ضمن فئة أو مجال معين بحسب رغبتهم، الأمر الذي يسهم في التخلص من الكثير من المعلومات غير المرغوب فيها مثل تلك التي تصدرها محركات البحث التقليدية.
وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لشركة «تايا آي تي» المهندس أشرف توكل: «إن اطلاق محرك البحث الجديد، يأتي بناء على ما ارتكزت عليه معظم الآراء والمقترحات من أصحاب المدونات التقنية المعروفة في المنطقة على نقطة واحدة مماثلة، ألا وهي توفير تجربة بحث بسيطة تعطي نتائج دقيقة وأكثر صلة بالموضوع، وتشكل وسيلة فعالة للغوص في أعماق المحتوى العربي على شبكة الإنترنت. ولا شك في أن تدعيم محرك البحث «يا جيل» بمجموعة من المزايا الإضافية، وإدخال عنصر اجتماعي في طريقة عمله، يعتبر أمراً مهماً لإثراء تجربة المستخدم بطريقة لم يشهدها عالم الإنترنت العربي من قبل».
وبإمكان المستخدمين الآن استخدام محرك البحث الشرائحي المتخصص من «يا جيل» (www.yajeel.com)، ومن المتوقع أن تعلن الشركة عن الكثير من المزايا وفئات البحث الجديدة خلال الأشهر المقبلة. ويتألف محرك البحث الشرائحي من فئتي بحث مختلفتين، الأولى هي «ياجيل كورة» (Kora.Yajeel.com) وهو محرك بحث شرائحي يتيح للمستخدمين فرصة الوصول إلى أحدث المستجدات المحلية والإقليمية والدولية في عالم كرة القدم. أما الفئة الثانية، فهي «محرك ياجيل اختار» (Yajeel Ekhtar) الذي تم تصميمه ليكون أول محرك بحث شرائحي لوسائل الإعلام الاجتماعي في العالم العربي. وتقوم التقنية التي يستند إليها «يا جيل اختار» بجلب المعلومات من كافة وسائل الإعلام الاجتماعي الشهيرة، بما فيها «تويتر» (Twitter)؛ و «يوتيوب» (YouTube)؛ و «فليكر» (Flickr)، ليمكن مستخدميه من بحث مختلف الشبكات الاجتماعية باللغة العربية للمرة الأولى من مكان واحد.