اقترح عضو المجلس صدقة فاضل أن يكون مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مركزاً دائماً وله نظامه الخاص وعمله المؤسساتي، مبيناً ضرورة دعم هذا المركز، لدوره الكبير في تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية باسم المملكة للبلدان المحتاجة جميعاً، باستثناء إسرائيل. جاء ذلك في جلسة الشأن العام، التي ذكر فيها فاضل أن من المعروف أن هذا المركز أطلق بتاريخ 24 رجب 1436ه، وخُصص له نحو بليوني ريال لتقديمها للمحتاجين للمساعدات الإنسانية والإغاثية من أبناء الشعب اليمني بخاصة. وحصلت «الحياة» على جملة المقترحات التي قدمها فاضل، وتضمنت أن يكون محور تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية السعودية، سواء من القطاع العام أم الخاص، شاملاً للإعانات وخدمات الغذاء والملبس والدواء والإيواء. وجاء من الاقتراحات أن ينسق المركز مع المنظمات الدولية المعنية، بخاصة برنامج الأممالمتحدة الإنمائي ومنظمة «يونيسيف» ومفوضية الأممالمتحدة لشؤون اللاجئين، وأن يقدم هذا المركز مساعداته وعمله الإغاثي لأي منطقة منكوبة في العالم ما عدا إسرائيل، وأن يربط المركز بوزارة الخارجية، ويكون وزيرها هو المشرف العام على نشاطه، «فذلك أفضل من حيث الاختصاص المهني والفعالية». لغز «سكك الحديد» يستدعي وزير النقل «الشورى»: محكمة عربية لحقوق الإنسان مطالب باتحاد للإعلام الرياضي ... ومكاتب لرعاية الشباب في المحافظات إعادة درس رد الاعتبار إلى «اللجنة الإسلامية»