قالوا

الكاتب الروائي عبده خال، مشيرا إلى قضية الجيزاوي "المحامي المصري في السعودية"، واستخدامها لزعزعة العلاقات بين الشعبين المصري والسعودي.
«شركات وطنية بحق»
الكاتب فهد إبراهيم الدغيثر، ساخرا من انعدام نسبة توظيف الإناث في الشركات الكبرى حيث وصلت إلى صفر بالمئة.
«مشرق»
الإعلامي والكاتب السعودي ياسر الغسلان، واصفا التاريخ الإسلامي.
«أمر واقع»
راشد الفوزان، مدير عام محطة سي إن بي سي عربية بالمملكة العربية السعودية، مشيرا إلى ما يحدث حاليا من العمل على زعزعة الاستقرار في مصر وباقي الدول العربية.
«ليست ظاهرة عادية»
د. سلمان العودة، رجل دين ومفكر سعودي، مشيرا إلى قضية الفساد المالي في مجتمعاتنا.
«حاضرة ومؤثرة»
د. علي العمري، رئيس منظمة فورشباب العالمية، متحدثا عن شخصية عبد المنعم أبو الفتوح المرشح للانتخابات الرئاسية في مصر.
«لا جدوى فيها»
النائب محمد أبو حامد، عضو مجلس الشعب، مشيرا إلى أن مسيرة أنصار حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المستبعد من الانتخابات الرئاسية في مصر إلى وزارة الدفاع.
«واجب وطني»
عمرو حمزاوي، عضو مجلس الشعب، رافضا دعوى ازدراء الأديان ضد الفنان عادل إمام واصفا التضامن مع المبدعين.
«بات حتميا»
الناشطة الحقوقية د. هبة رؤوف عزت، حول التمايز بين الدعوى والسياسي في المشروع الإسلامي.
«ما زال غائبا»
الدكتور محمد سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب، مشيرا إلى غياب الأمن في الشارع المصري إلى الآن.
«تستحق المتابعة»
عبدالخالق عبدالله، أستاذ العلوم السياسية في دبي، مشيرا إلى الانتخابات التي تشهدها الدول العربية خلال الفترة القادمة، حيث الانتخابات التشريعية في الجزائر يوم 10 مايو، وفي ليبيا يوم 9 يونيو، والرئاسية في مصر 23 مايو.