أحلام وآمال كثيرة قرّر الشباب السعودي طرحها في العالم الافتراضي آملين في تحققها على أرض الواقع التعليمي من خلال هاشتاق قاموا بإنشائه تحت عنوان: "لو_كنت_وزير_التعليم_العالي"، حيث تباينت وتنوعت آراؤهم. في البداية قالت نورا عبد الله "noura abdualla": "أزيد المكافآت وأرمم الكليات والجامعات أخليها بمستوى جامعة الأميرة نورة وأحسن وأُسَعود كل الدكاترة والأساتذة". ووافقتها الرأي "ملكة" بقولها "أسعود الكوادر بالكليات بضمير وذمة وأخفف من شروط التقدم للماستر". أما صالح الأنصاري فأكد أنه لو كان وزير التعليم العالي لأنشأ إدارة عامة ل "الصحة الجامعية" تراقب دور الجامعات في تعزيز صحة الشباب. ورأت ميساء بنت العنزي أنه يجب اقتصار الابتعاث على التخصصات النادرة فقط وليس كل التخصصات. بينما تحدث عبد العزيز الفهيد "abdulaziz Alfahaid" قائلاً: "بأبتعث أكبر عدد ممكن من معيدي الجامعات وأقدم لهم حوافز تشجعهم لأن منفعتهم للبلد راح تكون منفعة كبيرة". وكتبت منال السالم تقول: "لو كنت وزير التعليم العالي لفتحت أبواب الدراسة عن بُعد عشان أعطي كل أبنائنا شهادات جامعية وعليا بتكاليف أقل وإجراءات أسهل". وقالت سارة خالد "sara khaled": "راح أدخل الطلاب للجامعات بدون نسبة ع الرغبة وأجعل الدراسة للماستر بأيدي الجميع". وكتبت زهرة عبد الله "Zahra abdulla": "كنت فتحت فروع بجميع المدن لجامعات أمريكية وأيرلندية وبريطانية وروسية وصينية وألمانية وكل دول العالم المتقدم. فيما قال " Sultan alfadliyah": "لافتتحت أعظم الجامعات في البلد واستقطبت جميع العلماء والعلوم الحديثة المتطورة". وكتب " Abdullah Saegh" يقول: "لتقدمت بطلب برنامج تبادل خبرات مع الدول المتطورة.. ذلك يلزم إرسال دكاترة سعوديين لهم واستقبال دكاترتهم مكانهم". وتحدث نواف القحطاني " Nawaf Al-Qahtan" قائلاً: "بالنسبة للانتظام ألغي شيء اسمه اختبارات وأخلي الدراسة تقييم مستمر على ما يقدمه الطالب".