لِمَ ايقظت بي الأنثىً قبل أن تأت أعيش لهم لكل من هم حولي امضي مسرعة أمام مرآتي لمْ يعد يعنني كيف أمشط شعري أو أضع مساحيق الفرح لِمن ؟ أ أعيش !! أم لم .. لا أدري ؟ لِمَ أعد اذكر متى رقصت .. اِبتهجت !! أو أسمع كلمة تشعرني أني اُنثى ترى من اِغتالني .. أنا أم هم ؟ مسالمة أعيش ..هم اَرادوا هم ..يفكرون هم .. يقررون لِمَ اليوم ليس امس ؟ تعثرت بروحي المُؤدة بكلمة منك انتفضت جوارحي تمردت روحي.. أتيتك تسبق خطوتي روحي علمني الثورة سئمت أن اَعيش جسداً بلا روح ٍ. تعال ارسم شفاهي من جديد راقصني .. هزّني ايقظني كما ايقظتني علمني كيف اُبعدك إلي امنحني الحياة عبر مشيمة الحب يا من اعاد بي ولي قشعريرة البشر يامن علم مسامِ .. كيف انطق اسمك اتحد بي جنين الهوى بعد أن زلزلني حضورك إبراهيم عبدالله الجريفاني