اشعل حارس فريق القادسية هاني العويض فتيل الازمة بين ناديه ونادي الفتح وذلك بعد فشل صفقة انتقاله الى حراسة الفتح بعد الاتفاق المسبق الذي تم بين القدساويين والفتحاويين مسبقا على جميع الامور ولكن في لحظه توقف كل شيء بعدما تراجع القدساويون عن انتقال العويض ورغبوا في استمراره في القادسية ولان الامور في القادسية تحتاج الى شيء من التفكير في ظل الاستقالة التي تقدم بها الياقوت وفي ظل الترشيح الجديد لكرسي الرئاسه لإن مثل هذه الامور من الصعب ان تستكمل او تستمر وعلى الفتحاويين الاستسلام لرفض ادارة القادسية اذا لم يتم التوقيع وعلى المتضرر ان يرضى بالامر الواقع لإن القدساويين في حاجة حارسهم .