أنهت لجنة متابعة نقل المصلين والمعتمرين من وإلى المسجد الحرام في مكةالمكرمة من إعداد الخطة المعدة للنقل خلال شهر رمضان المبارك، وذلك بموافقة صاحب السمو المكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكةالمكرمة رئيس لجنة الحج المركزية رئيس الهيئة العليا لمراقبة نقل الحجاج. ووجه سمو الأمير خالد الفيصل جميع الجهات العاملة والمشاركة ذات العلاقة بالعاصمة المقدسة بالعمل بروح الفريق الواحد، واتخاذ مختلف التدابير اللازمة لتوفير الخدمات المساندة لتشغيل الخدمة والأمن والسلامة والرعاية الصحية ومكافحة الظواهر السلبية لتقديم أفضل الخدمات المتكاملة لضيوف الرحمن . كما وجّه سموه بتكليف خمس شركات نقل متخصّصة لتأمين خدمة نقل 25 مليون مصل ومعتمر من وإلى المسجد الحرام ، تستمر طوال اليوم ابتدأ من يوم غد الأربعاء حتى نهاية صلاة عيد الفطر المبارك لتخفيف الضغط المروري الذي تشهده العاصمة المقدسة والمنطقة المركزية بعدد خمسة ملايين رحلة، لتهيئة السبل الكفيلة لنقل المعتمرين والمصلين لأداء مناسكهم بيسر وسهولة . ويتواصل في المدينةالمنورة للعام الرابع على التوالي, تطبيق مشروع النقل الترددي الذي يوفر خدمة نقل المواطنين والمقيمين على مدار الساعة من أحياء المدينةالمنورة إلى الحرم النبوي خلال شهر رمضان المبارك. وحقق المشروع الذي تشرف عليه إمارة منطقة المدينةالمنورة, وتشارك في تنفيذه أمانة المدينةالمنورة, وهيئة تطوير المدينةالمنورة , وفرع وزارة النقل , وشرطة المنطقة , والمرور , والشركة الناقلة , نجاحًا خلال السنوات الماضية , ما دفع القائمين إلى زيادة أسطول الحافلات المقدمة للخدمة, وزيادة نقاط الخدمة لتشمل المدينةالمنورة عبر خمسة مواقع موزعة جغرافيًا. ووضعت الجهات المنفذة للمشروع قائمة بالإرشادات دعت راكبي الحافلات من المواطنين والمقيمين والزوار إلى التقيد بها لتسهيل سرعة وانسيابية حركة السير , وتحقيق أهداف المشروع, بدءً بالمحافظة على نظافة الحافلات والمواقف , وتجهيز مبلغ التذكرة "الرمزي" والمقدر بريالين ذهابًا وأخرى إيابًا, والتزام النظام عند صعود الحافلات, وإعطاء الأولوية للنساء عند الصعود للحافلات, وفسح المجال في صعود الحافلات لذوي الاحتياجات الخاصة ومعاونتهم , وإعطاء أولوية الجلوس داخل الحافلات لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة, كما حذرت من وقوف السيارات الصغيرة بالمواقف المخصصة للحافلات. وتضمنت الخطة تشغيل خدمة النقل العام المؤقتة من جميع الجهات الجغرافية من مواقف السيارات في مداخل مكةالمكرمة إلى محطات النقل العام في محيط المسجد الحرام بساحات شعب عامر، وباب علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وباب الملك عبدالعزيز، وأجياد السد، ومحطات أجياد المصافي، وريع بخش، وجرول، وجبل الكعبة بعدد 1600 حافلة نقل سعة عالية وعادية تشتغل بأسلوب النقل العادي مع الحركة العامة والترددي المستقل والمؤقت في طريق الملك عبد العزيز. ويتواصل في المدينةالمنورة للعام الرابع على التوالي, تطبيق مشروع النقل الترددي الذي يوفر خدمة نقل المواطنين والمقيمين على مدار الساعة من أحياء المدينةالمنورة إلى الحرم النبوي خلال شهر رمضان المبارك. وحقق المشروع الذي تشرف عليه إمارة منطقة المدينةالمنورة, وتشارك في تنفيذه أمانة المدينةالمنورة, وهيئة تطوير المدينةالمنورة , وفرع وزارة النقل , وشرطة المنطقة , والمرور , والشركة الناقلة , نجاحًا خلال السنوات الماضية , ما دفع القائمين إلى زيادة أسطول الحافلات المقدمة للخدمة, وزيادة نقاط الخدمة لتشمل المدينةالمنورة عبر خمسة مواقع موزعة جغرافيًا. ووضعت الجهات المنفذة للمشروع قائمة بالإرشادات دعت راكبي الحافلات من المواطنين والمقيمين والزوار إلى التقيد بها لتسهيل سرعة وانسيابية حركة السير , وتحقيق أهداف المشروع, بدءً بالمحافظة على نظافة الحافلات والمواقف , وتجهيز مبلغ التذكرة "الرمزي" والمقدر بريالين ذهابًا وأخرى إيابًا, والتزام النظام عند صعود الحافلات, وإعطاء الأولوية للنساء عند الصعود للحافلات, وفسح المجال في صعود الحافلات لذوي الاحتياجات الخاصة ومعاونتهم , وإعطاء أولوية الجلوس داخل الحافلات لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة, كما حذرت من وقوف السيارات الصغيرة بالمواقف المخصصة للحافلات.