يواجه الدولي نايف هزازي هذا المساء فريقه الاتحاد بعد انتقاله للشباب وهو في اصعب حالة نفسية عندما يسعى الى هز شباك الاتحاد وفرض الصمت على المدرج الاتحادي الهادر الذي كان يوماً يهتف باسم الصقر وهو يهز شباك فريقه الحالي الشباب.وهز الشباك الاتحاد من هزازي الليلة حق مشروع للاعب طالما انه يلعب لفريق آخر. اذن ستكون مباراة خاصة بين هزازي وجماهير الاتحاد وزملائه اللاعبين انها اصعب اللحظات سيواجهها اللاعب ولن يرى احد دموع نايف وهو يشاهد جماهير الاتحاد التي بينه وبينهم علاقة ود لا تنتهي حتى وان كان سبباً في خسارة فريقه السابق ولا تزال الجماهير الاتحادية حتى الآن تحمل مسؤولية ابعاد الصقر الى ادارة الفريق خاصة وان لقاء السوبر امام الفتح كشف مدى اهمية غياب الهزازي.