سيناريوهات قصات لاعبي كرة القدم الغريبة والعجيبة لا تزال بشكلها المرفوض مجتمعيا تطل برأسها في الملاعب ولعل قصة اللاعب الكولمبي الشهير فلدوراما في مونديال 98 هي الاشهر.ودخل في موسوعة اللاعبين الغرباء في هذا السياق صاحب قصة الشجرتين في رأسه هو اللاعب النيجري نارييوست.وحالياً ظهر في خليجي 21 في المنامة لاعب البحرين الشاب المهاجم "عايث" وهو بقصة تشبه الى حد ما شكلية "السواكني" استمرار هذه الظاهرة في المجتمع الرياضي تعد نقطة سلبية من حيث التأثير المباشر على النشء خاصة وان لاعبي كرة القدم اصبحوا في عقلية الفئة الشبابية هم الهدف في موضة التقليد الاعمى. في حقبة زمنية مضت كان لاعب كرة القدم انيقاً في مظهره ولعل الثنائي الابرز ماجد عبد الله وصالح النعيمة هما القدوة الحسنة للاعبي العصر الجميل.ليت اللاعبين الحاليين يرحمون انفسهم من قصات الاشجار وقصات السواكني الحديثة. المخجلة حقاً امام عشاق المستديرة.