جدة - شاكر عبدالعزيز - أبها - مرعي عسيري عبر عدد من كبار المسؤولين والمواطنين عن سعادتهم الغامرة بمناسبة خروج خادم الحرمين الشريفين من المستشفى سليمًا معافى وأكدوا ان الوطن كله يعيش فرحة لقاء القائد بأبناء شعبه الوفي وفي هذا المجال فقد هنأ سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ باسمه واسم هيئة كبار العلماء، خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - بشفائه ومغادرته مدينة الملك عبدالعزيز الطبية، سالمًا معافى. وقال سماحته في خطاب رفعه لخادم الحرمين الشريفين: إن إخوانكم بهيئة كبار العلماء المجتمعين بدورتهم العادية السابعة والسبعين بتاريخ 2 /2 /1434ه بمدينة الرياض،يودون أن يعربوا لكم عن بالغ تهنئتهم وسرورهم بشفائكم ومغادرتكم مدينة الملك عبد العزيز الطبية، سالمًا معافى، فنحمد الله تعالى على ذلك كثيرً. وأضاف سماحته قائلاً: إننا يا خادم الحرمين الشريفين - أيدكم الله تعالى بتأييده - إذ نعرب لكم عن هذا الشعور الأخوي الصادق، فلما منّ الله تعالى به عليكم من حبكم وإخلاصكم لهذا الدين ولهذا الشعب السعودي الكريم، فكان له أثره الكبير في قلوب إخوانكم وأبنائكم من أبناء هذا الوطن العزيز حبًا ووفاءً، وإن نعمة التكاتف والتآلف بين الراعي والرعية نعمة عظيمة لا يفوقها إلا نعمة الإيمان بالله تعالى , ومن الإيمان تستمد الأخوة والألفة والعزة ". ودعا سماحته الله عز وجل أن يحفظ الملك المفدى قائدًا حانيًا لهذه البلاد, عزيزًا قويًا بهذا الدين, ويديم الله عليه فضله ويسبغ عليه نعمه , وأن يتولانا المولى وسائر المسلمين برعايته وتوفيقه. محبته في القلوب عبّر معالي وزير النقل الدكتور جبارة بن عيد الصريصري باسمه ونيابة عن منسوبي الوزارة عن مشاعر السرور والابتهاج بخروج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود سالمًا معافى من المستشفى بعد العملية الجراحية الناجحة التي أجريت له - حفظه الله -. وقال معاليه في تصريح صحفي اليوم إن خادم الحرمين الشريفين غرس محبته في قلوب المواطنين ببذله أيده الله كل الجهود الهادفة إلى رفاهية المواطن ونماء الوطن ورفع مكانة المملكة في المحافل الدولية تحضى باحترام وتقدير المجتمع الدولي على مختلف الأصعدة والمستويات، داعياً الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية وأن يديم على المملكة نعمة الأمن والرخاء والإستقرار. الفرحة العارمة عبر معالي مدير جامعة الجوف الدكتور إسماعيل بن محمد البشري عن فرحته بخروج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - من المستشفى بعد نجاح العملية التي أجريت له، بقوله: أحمد المولى جل وعلا بأن منّ على الملك بالشفاء وأسأله تعالى أن يديم عليه وافر الصحة والعافية، مواصلاً تقديم النموذج العالمي للقائد المؤثر والمحنك، ومشيداً وبانياً وطنه بعون الله، ثم ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله-، وكل مواطن مخلص على هذه الأرض". وأشار البشري إلى أن الفرحة العارمة التي ارتسمت في قلوب الشعب السعودي بسلامة خادم الحرمين - حفظه الله-، فرحة تستحق التأمل والدراسة حيث تدل على أن هذا الملك الإنسان قد سكن قلوب أبنائه وبناته شعب المملكة العربية السعودية، هذا الملك الإنسان استطاع أن يختصر الزمن ويتجاوز التحديات والضغوطات، وسار بالبلاد بخطوات واثقة ثابتة راسخة، حتى صارت بلادنا والحمد لله مضرب مثل في حكمة القيادة وقربها من شعبها ومدى لحمتها وترابطها، وهذا ما انعكس على استقرارها رغم كل الظروف. وألمح مدير جامعة الجوف في كلمته بالتركيز على أن جامعة الجوف هي إحدى ثمار عهد خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -، والتي ستسهم بفاعلية إن شاء الله في تنمية الإنسان وتأهيل شباب المنطقة ليكونوا سواعد بناء وتشييد, ويردوا لوطنهم وقادتهم جزءاً من كل هذا الاهتمام من خلال المشروعات العملاقة والميزانيات الضخمة في عهد خادم الحرمين الشريفين، ويبقى التحدي الأهم وهو شعور المواطن بمسؤوليته وسعيه إلى تطوير نفسه وإخلاصه في علمه وعمل، داعيا الله تعالى بأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والرخاء، وأن يحفظ لها قائدها الإنسان سالماً من كل شر ومكروه. نعمة تملأ القلوب فرحًا قال وكيل جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور مرعي بن حسين القحطاني بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز: إنها نعمة تملأ القلوب فرحة وغبطة وهي ترى قائد المسيرة والنماء ينعم في حلل العافية شاكرًا لله تعالى مواصلاً دعم التنمية التي عمّت هذا البلد المعطاء، وشملت جميع الميادين التي تقوم عليها الحضارات المدنية، ومنها التعليم العالي، والذي نال من اهتمام مقام خادم الحرمين الشريفين أوفر الحظ والنصيب، مؤمنًا –حفظه الله- بما لهذا القطاع الحيوي من أهمية في دفع عجلة التنمية، والرقي بالمجتمعات في جميع المجالات، وهي نظرة ثاقبة أدركت ما للشباب من دور فاعل في نهوض الأوطان. وأضاف الدكتور القحطاني: إن اهتمام خادم الحرمين الشريفين بالوطن وأبنائه وبناته لم يفارقه –حفظه الله- حتى في مراحل علاجه، وهذا دليل على محبته –متعه الله بالعافية- للوطن والمواطنين. وختم الدكتور مرعي القحطاني حديثه بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين بالمزيد من الصحة والعافية لمواصلة العطاء والنماء لهذا الوطن المعطاء، والرقي بأبنائه وبناته ومؤسساته بغية الوصول بالوطن إلى الدرجات العلا في سلالم الحضارة والتقدم والازدهار. وكيل جامعة الملك خالد للمشروعات: خادم الحرمين الشريفين ملك أجمعت الأفئدة على حبه. من جانبه قال وكيل الجامعة للمشروعات الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الشهراني: إن خادم الحرمين الشريفين رجل أودع الله حبه في قلوب شعبه، فقد أحبهم وأحبوه وليس أدل على هذه التوأمة من الحب من الدعاء والابتهال لله بسلامته وصحته وعافيته، فقد كانت ألسنتهم تلهج بالدعاء له طيلة بقائه بالمستشفى، وعمتهم الفرحة بخروجه سليما معافى، وأصبحوا يتبادلون أسمى ألفاظ التبريكات بهذا الخبر السعيد، فهنيئا لنا بهذا القائد الأب الذي أحبنا بصدق ونبادله هذا الشعور بحب ووفاء. وأضاف الدكتور الشهراني: لا غرابة في هذه العلاقة الوطيدة الأكيدة بين إمام عادل وملك منصف وبين شعب وفي نبيل؛ لأن لهذا الملك الكريم أياديَ بيضاء على الوطن بأسره، ولا أدل عليها من المشاريع العملاقة التي تشهدها بلادنا الغالية في كل القطاعات، ولعل المدينة الجامعية في الفرعاء شاهد عدل على هذه التنمية الشاملة التي يدعمها ويرعاها خادم الحرمين الشريفين رعاه الله، نسأل الله أن يلبسه ثوب الصحة والعافية وأن يديم علينا المناسبات السعيدة وأن يقي هذا الشعب وقيادته كيد الحاسدين ومكر الماكرين. وكيل الجامعة لكليات البنات: ما دام والدنا وقائدنا بخير فالشعب والأمة بألف خير من جهته استهل وكيل الجامعة لكليات البنات الدكتور علي ناصر شتوي السلاطين حديثه بالحمد لله جل في علاه على ما أنعم به المولى عز وجل من عافية وصحة برؤية قائد هذه البلاد الملك العادل وهو بأتم صحة وعافية من جراء العملية الجراحية التي أجريت له "رعاه الله " وقال الدكتور شتوي كذلك: عندما نريد أن نتحدث عن مشاعرنا تجاه هذا القائد العظيم فإننا نقف حائرين مما يبرز أمامنا من المشاعر الفياضة النابعة من قلب كل مواطن تجاه ملك فذّ، نذر حياته، وجهوده ووقته لخدمة دينه ووطنه وأمته، حتى إن ذلك العارض الصحي لم يثنه عن ممارسة أدواره القيادية، والدولية، والمحلية. وأضاف الدكتور شتوي قائلاً: إننا في هذا البلد المبارك نقول من صميم قلوبنا صغيرًا وكبيرًا، ذكرًا وأنثى اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا، اللهم لك الحمد إذ أنعمت على ملك هذه البلاد، وقائد المواقف بالصحة والعافية؛ فشعور أبناء الوطن من شماله إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه، شعور جماعي وبمشاعر واحدة (ما دام والدنا وقائدنا بخير فالشعب والأمة بألف خير) وقال كذلك: إن المتأمل في تلك المشاعر يبرز لديه قوة وعظمة التلاحم والتعاضد، والمواطنة الحقيقية لشعب المملكة العربية السعودية، وقيادته الإبداعية التي يفخر بها كل مسلم على وجه المعمورة، ويستنير بمنهجها الرباني، ولقد شهد العالم تميز هذه القيادة حرسها الله وعلم وشهد بأنها من الشخصيات العالمية المتميزة والمؤثرة إيجابا في القرار العالمي وخصوصا في التعامل مع القضايا والتحولات العالمية والإقليمية والمحلية. وختم الدكتور شتوي حديثه بقوله: إن هذا جزء بسيط جدًا مما تكنه القلوب والضمائر لقائدها العظيم الذي ندعو له سرًا وعلانية بأن يحفظه الله ذخرًا وعزًا وسندًا لعقيدتنا وأمتنا وبلادنا. الفرحة عمت المملكة عبر مجلس الغرف السعودية عن سروره وابتهاجه بمغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - للمستشفى وتماثله للشفاء بعد العملية الجراحية التي أجريت له مؤخراً. وقال رئيس مجلس الغرف المهندس عبدالله بن سعيد المبطي في تصريح صحفي اليوم إن فرحة غامرة عمّت المملكة وشعبها بعد أن نقلت وسائل الإعلام مشاهد خروج خادم الحرمين الشريفين من المستشفى سليما معافى لتعبر تلك الأفراح العفوية عن حب كبير يكنه الشعب الوفي لمليكه وقائده الذي لم يألوا جهداً في سبيل خدمة الوطن ومواطنيه، حيث شهد عهده - أيده الله - أكبر نهضة اقتصادية وتنموية واجتماعية على طول البلاد وعرضها مما هيأ للمملكة مكانة متقدمة بين دول العالم المتقدمة ووضعها في دائرة الضوء بالأفعال الإيجابية والانجازات الحضارية. وأضاف المهندس المبطي إن الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحظى بحب واحترام دولي كبير نتيجة للعديد من مبادراته الدولية سواء على صعيد الاقتصاد أو الحوار بين أتباع الحضارات والأديان أو على صعيد الأعمال الإنسانية والخيرية إضافة لمبادراته في دعم الحركة العلمية والثقافية. من جانبه هنأ نائب رئيس مجلس الغرف السعودية فهد بن محمد الربيعة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين والشعب السعودي بمناسبة تماثله - حفظه الله - للشفاء ومغادرته المستشفى،مشيرا إلى أن أكف الملايين من أبناء الشعب السعودي والمقيمين والمحبين داخل وخارج المملكة لم تنقطع من الدعاء لخادم الحرمين الشريفين بأن يمنّ الله عليه بالشفاء ليواصل قيادة المملكة بحكمته المعهودة وإخلاصه المشهود لبر الأمن والأمان والتنمية والعطاء والخير والتقدم. من جهته قال نائب رئيس مجلس الغرف السعودية إبراهيم بن محمد الحديثي : إن الفرحة بخروج خادم الحرمين الشريفين من المستشفى لا توصف ولا تعبر عنها الكلمات بقدر ما عبرت عنها الدعوات الصادقة من المواطنين بأن يشفي الله مليكنا وأن يلبسه لبس الصحة والعافية، مبينا أن هذه المشاعر التي تم التعبير عنها ولتهاني بمناسبة شفاء الملك أيده الله تعبر عن حالة التناغم والتعاضد والتآلف التي تميز العلاقة بين الشعب السعودي وقيادته الرشيدة. كما أوضح الأمين العام لمجلس الغرف المكلف المهندس عمر احمد باحليوه في تصريح مماثل أن الشعب السعودي ظل وسيظل وفيًا لقيادته وما الفرح الذي عمّ المملكة بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين إلا تأكيدا على هذا الوفاء والحب الكبير الذي يكنه الشعب لقائده ومكانته في قلوب أبناء الوطن نتيجة لأعماله وانجازاته ومجاهداته في سبيل رفعة الوطن وتوفير الحياة الكريمة للمواطنين. ودعا مجلس الغرف السعودية بأن يحفظ الله عز وجل خادم الحرمين الشريفين وأن يبقيه ذخرا للوطن والمواطنين وأن يديم عليه نعمة الصحة ويكلل جهوده بالتوفيق والنجاح، مؤكدا أن القطاع الخاص السعودي يستشعر الدعم الكبير الذي ظلت تقدمه له القيادة الرشيدة لاسيما في عهد الملك القائد وأن القطاع الخاص سيظل حريصا على دعم ومؤازرة برامج الدولة كافة الرامية للتطور والتقدم ومصلحة الوطن والمواطن. ندعو الله أن يبقيه ذخرًا للإسلام رفع معالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة الإمارات العربية المتحدة إبراهيم بن سعد البراهيم، باسمه ونيابة عن أعضاء السفارة والمكاتب والملحقيات التابعة لها والطلبة السعوديين المبتعثين بدولة الإمارات التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بمناسبة مغادرته المستشفى سالماً معافى، بعد أن منّ الله عليه بالشفاء بعد العملية الجراحية التي أجريت له. وقال: نحمد الله أن منّ على خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية، ونسأله سبحانه أن يجعل ذلك في ميزان حسناته وأن يحفظه ويبقيه ذخراً للإسلام والمسلمين. كما قدم معالي السفير التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وللأسرة المالكة وللشعب السعودي والأمتين العربية والإسلامية بهذه المناسبة، سائلاً المولى عز وجل أن يديم على المملكة وشعبها نعمة الأمن والاستقرار والازدهار في ظل القيادة الحكيمة. إطلالة خادم الحرمين الشريفين رفع رئيس المجلس البلدي للمدينة المنورة الدكتور صلاح بن سليمان الردادي باسمه ونيابة عن أعضاء المجلس التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله - بمناسبة خروجه من المستشفى سالماً معافى بفضل من الله تعالى بعد العملية الجراحية التي أجراها حفظه الله وتكللت بالنجاح. وقال في مستهل الاجتماع ال 24 للمجلس: إن إطلالة خادم الحرمين الشريفين على شعبه الوفي دشنت مشاعر الفرحة والبهجة التي غمرت الجميع صغيراً وكبيراً في هذا الوطن المعطاء الذي يتميز مواطنوه بالوفاء لقائدهم ووالدهم الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي بادلهم حباً بحب , سائلاً المولى جلت قدرته أن يديم على الملك المفدى لباس الصحة والعافية وأن يمد في عمره لمواصلة المسيرة العطرة لبلادنا نحو معارج الرقي والتقدم في جميع المجالات. عقب ذلك استعرض الاجتماع مقترحاً حول دراسة أوضاع السلامة المرورية في بعض الطرقات التي تشهد ضغطاً مرورياً هائلاً , وأوصى المجلس في هذا الصدد بالكتابة لهيئة تطوير المدينة وأمانة منطقة المدينةالمنورة بإفادة المجلس عن إمكانية ربط شارع الإمام البخاري وطريق الإمام مسلم بطريق عمر بن الخطاب. كما تناول الاجتماع عرضًا حول القطاع الزراعي في المنطقة والمشكلات التي تواجه المزارعين في سوق الخضار بالمدينةالمنورة ومنها الزيادة الكبيرة في نسبة الدلالة حيث تصل النسبة إلى 10% في المدينةالمنورة في حين لا تتجاوز النسبة في باقي مدن المملكة ما بين 2.5 إلى 5%، مما يكبد المزارعين خسائر كبيرة دون تقديم أي خدمات تذكر مثل التحميل والتنزيل وغيرها من الخدمات التي يحتاجها المزارعون. وأوصى المجلس بإحالة الموضوع للجنة الأسواق للدراسة وإعداد مقترحاتها وعرضها على المجلس بإحدى الجلسات القادمة.