قبل الف سنة لو سألنا بعضنا عن مرض الزيهايمر كان موجود في الوجود ولا حتى قريب كان ظاهر كان بعض كبار السن لسانه يلسن جوابه حاضر وعمره ميه.. وبنيته قويه.. ويطارد حراميه ويخاطر لو كان احدهم كبر واصبح يكرر كلامه لكن الذاكره -بم- صلواته وأذكاره قصصه واشعاره يحاكي احفاده ويتكلم ولو لمح اصحابه ما سقط من حسابه ولا حتى أي اسم واما المناسبات من أول الامسيات على بشكته لم ابويا وجدي واسماء عندي عاشوا وحتى مماتهم ذاكره تحكي التاريخ ما يعرف تلطيخ ولاشيء فاتهم وقلوبهم راسيه ورؤسهم عالية كل ساعاتهم ما عمرهم كلوا العيشه أو ملو العمل كان حياتهم وإن كبروا مع أولادهم الحب زادهم الايد بالايد ولده هو سنده في كل اموره شده القديم والجديد يقولوا طل زاير مرض الزيهايمر ولا علاج يفيد تدور الخيالات والاكفار ايه صار قريب أو حتى البعيد قاعد في البيت ضحكت أو بكيت نظراتهم لي غير وحتى خطواتنا محسوبه لممأتنا الزيهامر هو خطير وان قال اومال يسرح به الخيال الطيب صار شرير تدور التهم الباطله بايته أو لعاجله له أحد نصير هو الانسان المثالي نسيان تضحياته بكل ثمين وغالي العمر كده فات ومر علي حلو ومر وتعب سنين وليالي وان دار الزمن تدور وتتتعب وهو يعطي ولا يبالي شجره واقفه مثمره وارفه ولو هد الزيهايمر العالي يا عيون الزمان احنا الحب والحنان معقول مالنا مكان الزيهايمر حاضر ولا زاير رؤف ولاجاير ايش كان فارس شجاع ما يهتز وبشموخ وقوة وعز في أي ميدان الاسم باقي ولا يغيب يتردد بين الملا حبيب وأعز انسان لا يازيهامر ارجوك ترى هما خدعوك ترى اعرف الخطأ والصح اليوم بكره الليل النهار الشهر أنوار موت أو فرح واقف على الباب ماتاه الصواب ولا أساء ولاجرح ايمان بالله ألا بذكر الله تطمئن القلوب وقاصده ربح لا زيهايمر ولا تخريف ربك القوي الرحمن اللطيف اعتمادنا لو اعمارنا ميه مو بخيارنا نتكي على الرصيف زيهايمر اسم مهما رسم وقالوا وزادوا في التعريف بثقة انادي اسم اسم بناتي اولادي أحفادي والوليف.