من قال إن محبّاً همّهُ المحبوبَ.. مهما تغالى في العطاءِ ضُروبا.. يمْنحهُ عطفاً .. يرتضيهِ سيداً.. ويذوبُ شوقاً في البِعادِ طَلوبا ويصارعُ الدنيا فداء لأجلهِ.. حتى المبادئ قد تهونُ حُسوبا ليبقى المحبُ هنيّ البالِ سالمهَ.. وتبقى الضحيةُ للأنا محبوبا [email protected]