منذ القدم التخطيط اليهودي تخطيط احتلال وإضعاف للآخرين لاعتبار أنفسهم شعب الله المختار وان بقية البشر خلقوا مسخرين لخدمة اليهود فعاثوا في الأرض فسادا فكذبوا فريقا من الأنبياء وقتلوا فريقا آخر وقتلوا الرجال واستحيوا نساءهم واستحلوا أعراضهن وكل ذلك ظلما وبهتانا وعدوانا وأعانهم الشيطان على تخطيطهم فابتكروا أساليب وألاعيب في الاستيلاء على الاقتصاد العالمي وانطلى ذلك على كل الدول غربية وشرقية إسلامية وغير إسلامية خاصة باستيلائهم على اكبر اقتصاد في العالم ألا وهو اقتصاد الولاياتالمتحدةالأمريكية ومنه انطلقوا إلى العالم اجمع ونجحوا فعلاً خصوصاً أن أمريكا كانت اكبر معقل للصناعات وتطورها " والحمد لله بدأت تضعف " . وجذبوا الأموال من الدول والأغنياء من الأفراد لاستثمارها لديهم وهيهات أن تعود مرة أخرى وبقي عليهم دخول ومدخرات الطبقة الوسطى التي تشكل متانة أي اقتصاد لأنهم الأغلبية في طبقات الشعوب وفكروا ومكروا واخترعوا اكبر لعبة شيطانية يهودية استنزافية استيلائية ألا وهي بطاقات الائتمان وهي جميعها لشركات أموال يهودية سواء فيزا أو أمريكان اكسبريس أو ماستر كارد ورابعة لا يحضرني اسمها وبهذا جعلت الأفراد يستخدمون ويصرفون دخل الغد اليوم ويدفعون على ذلك فوائد ربوية وان أسلمها بعض البنوك لتلك الشركات وبهذا منعوا الادخار الذي هو أساس الاستثمار واستولوا على الدخول بسبب نسبة الفوائد الكبيرة التي تعادل 2% شهريا 24% سنويا فغرق الكثير في تلك الخدعة وانتشروا في العالم عبر البنوك فأغروا البنوك المحلية في جميع الدول بتمثيلهم في دولهم لقاء نسبة بسيطة لا تذكر لقاء التمثيل والتحصيل وتقديم الخدمة الشيطانية وبهذا المكر استولوا على اقتصاديات العالم اجمع ولم تسلم دولة ولا شعب منهم إلا بلد وحيد سمعت انه يمنع تلك البطاقات الشيطانية اليهودية وهي فرنسا . والله أعلم . واختم بسؤال متى تتحرر الدول والشعوب من هذا الاحتلال الاقتصادي اليهودي وتستطيع أن تدخر وتستثمر وتتقدم واجد بوادر هذا التحرر في ماليزيا والصين ولكن هل تنجح وتستمر أم يكون هناك ابتداع شيطاني يهودي اكبر وهذا محتمل وان لم ينجحوا فسوف يستخدمون الآلة العسكرية كعادتهم وبجميع فنونها سواء بالقتال المباشر أو بدول الجوار وهلم جرَّ . وما اتكالي إلا على الله ولا أطلب أجرا من أحد سواه ص , ب 11750 جدة 21463 فاكس 6286871