انتشرت حركة جديدة على الوسط الرياضي متمثلة في غرس علم الكيان في حالة الفوز ولم يراع هذا اللاعب مدى خطورتها وردة فعل الخاسر فقد بدأ بها لاعب الهلال البليهي ولك ان تتخيل تواجد الجمهور النصراوي هل كان الوضع سيمر مرور الكرام مستحيل وقد تتحول ساحة الملعب إلى عراك رياضي يتشمت به الأعداء كثيرا ولعدم معاقبة اللاعب وجدنا مشكلة أخرى في مباراة قلوة وعدت بسلام وبالأمس أعيدت الحركة و كان بطلها هذه المرة لاعب الفيصلي لكرة الطائرة العمري مع لاعبي الهلال ووصلت المشكلة إلى تشابك في موقف لايحسد عليه الفريقان يجب تدخل اتحاد اللعبة بقرار صارم يكون عبرة للآخرين وإلا سنجد الحركة تتكرر غدا في اليد والسلة وفي الألعاب الأخرى وقتها قد تتحول ركزة العلم إلى ألم يطول علاجه