: تنازل ذوو مقتول من حقهم في القصاص من شاب في الرابعة والعشرين من العمر قبل لحظات من تنفيذ الحكم عليه في ساحة القصاص الرئيسية في عسير . في مشهد مؤثر تعالت خلاله أصوات التكبير والتهليل . وكان الأمير تركي بن عبد الله بحسب صحيفة ” الجزيرة ” ، تقدم بشفاعة للعفو عن الجاني سعى بها الشيخان ضاري الجرباء وأحمد الحواشي لدي حضورهما أمام مسجد خميس مشيط الكبير في حضور الأمير تركي .حيث قام ذوي القتيل بالعفو عن قاتل إبنهم لوجه الله تعالي .