دام زواجهما 13 سنة، وبعد أن طلقها بعدة سنوات ها هو يرفع دعوى ضدها في محكمة جدة يطالب فيها بحقه الشرعي لخيانتها فراش الزوجية ونسبها طفلتين (توأمتين) له، فيما أثبتت تحاليل ال(DNA) عدم ارتباطهما به جينيا. كان زواجه من أخرى وتأكيد الأطباء له عدم قدرته على الإنجاب، سببا في بحثه عن حقيقة نسب بناته الأربع المسجلات رسميا ضمن أوراقه الثبوتية، ودفع 100 ألف ريال فاتورة لتحاليل عينات من دماء بناته في أفضل المختبرات الأمريكية، وكانت المفاجأة أن التحاليل أثبتت نسب ابنتيه الكبريين له، فيما أكدت عدم انتساب التوأمتين له بأي صلة كانت. فرحة الطبيب الجراح بتأكيد قدرته على الإنجاب حولت دعواه في المحكمة من إثبات نسب إلى نفي النسب، إضافة إلى مطالبته بحقوقه المعنوية وإيقاع العقوبة الشرعية على طليقته التي نسبت إليه ابنتين زورا وبهتانا.