نفى مصدر داخل سجن مدينة بريدة الأقاويل التي تؤكد انتشار مرض انفلونز الخنازير داخل السجن بسبب رداءة المبنى وعدم وجود فتحات تهوية مناسبة للمساجين مؤكد في حديث لصحيفة (عاجل) أن الحالة الوحيدة المشتبه فيها كانت لسجين مصري ارتفعت حرارته وتم عزله ونقله للمستشفى والفحوصات أكدت عدم اصابته بالمرض وقد حرصت إدارة السجن على عزله عن باقي المساجين كإحراء احترازي صحي معتبرا أن بقية السجناء ينعمون بالصحة ولله الحمد وهناك مراقبة صحية على مدار الساعة لأوضاعهم كما هي تعليمات المسؤولين .. وكانت (عاجل) قد تلقت الكثير من الاستفسارات من قبل ذوي السجناء بخصوص انتشار المرض بالسجن الذي فنده مصدر خاص لصحيفة (عاجل) . جدير بالذكر أن سجن مدينة بريدة يعاني من تهالك كبير بالمبنى الذي تم تشييده قبل أربعين عاما ويستوجب تدخل المسؤولين عاجلا قبل انهياره على السجناء لاسيما وأن الشقوق بدأت في الظهور ناهيك عن الأوضاع الصعبة التي تشهدها شبكات المياه والكهرباء وبرغم ذلك فإن إدارة السجن ووفق زيارة لصحيفة (عاجل) تبذل الكثير من الأعمال المميزة فسجن بريدة يضم إلى جنباته واحدا من أروع العنابر المثالية بالسجون السعودية وهو خاص فقط للسجناء الذين يطبقون أنظمة السجن بحذافيرها ويقلعون عن عادة التدخين . صباااااااااااااااااااح الخير اولا . ياليت تذكر عاجل المصدر من بالضبط او ليس للقارىء حق في معرفته ثانيا . كل افراد السجن يقومون بوضع الكمامات على مدار الاربع والعشرين ساعه ثالثا . على حسب ما سمعنا من افراد السجن ان هناك اربعين حاله اشتباه وواحد مصاب فعلاااااااا المبني متهالك الله يرحم المسلمين برحمته ويكشف الضر عنهم الله يعافيه يارب المؤكد أنه تم وضع أربعة سجناء في الحجوز الإنفراديه بعد إحضارهم من المستشفى بقصد عزلهم عن بقية السجناء وليس سجين واحد كماهو موضح في الخبر،! اقسم بالله أن هذا هو الصحيح، وشكرا لصحيفة عاجل لتقصي الخبر ولإشارتها عن سوء ظروف الإعتقال وللخطر الذي يتهدد السجناء بسبب تهالك وظيق المبنى، وليت صحيفة عاجل أشارة إلى الضغوط العصبيه والنفسيه والإستغلال المتخذ بحق السجناء من قبل بعض الرقباء الذين يبيعون الجوالات على السجناء في الليل ويداهمونهم في الصباح لأخذها،! المرجوا من رئيس شعبة السجن المقدم الغفيلي وهو رجل مذكور بالخير أن يرحم السجناء وأن يكف يد الرقيب المتسلط عليهم الذي جعل من السجناء في حالة قلق مستمر نظرا لكثرة مداهماته وتفتيشه لهم وبعثرة أغراضهم وأشيائهم الشخصيه دون التقيد بوقت الدوام كماهو معمول به في السجون الاخرى، السجناء يكفيهم ماهم عليه من حال سيئه ومن حرمان من الأهل والأولاد والحريه والمفترض أن يكتفى بما هم عليه لا أن يتم التسلط عليهم من قبل من لايشعرون بالمسئوليه ولا يقدرون الظروف السيئة للسجناء ممن يعملون على التضييق عليهم لمجرد المباهات والتقرب بذلك لدى رؤسائهم دون وازع من دين أو ضمير،! اقول هذا الحين تسمونه سجن مسااااااااااااااااااااااااااكين ارحمك يابو وليد